الـملكة ام النور منتدى الـملـكة ام النور يضم ترانيم ,افلام ,قداسات,صور دينية ,مواضيع روحية ,عظات ,تاملات قداسة البابا,الحان,اكلات صيامي,مسرحيات للاطفال |
المواضيع الأخيرة | » قطمارس الصوم الكبير - محاور الربط فى القراءات اليوميةالسبت مارس 19, 2016 6:55 pm من طرف romany.w.nasralla» ”اللي خلف مامتش“ - رؤية مسيحيهالأحد فبراير 28, 2016 6:21 am من طرف romany.w.nasralla» ما وصف بالأعظم جمالا أو بالأبدع حسنا أو بالأكثر حلاوة فى آيات العهد القديم؟!الأحد يونيو 28, 2015 11:26 pm من طرف romany.w.nasralla» 4 – من أجمل كلمات عريس النشيد: "مَا أَجْمَلَ رِجْلَيْكِ بِالنَّعْلَيْنِ يَا بِنْتَ الْكَرِيمِ! دَوَائِرُ فَخْذَيْكِ مِثْلُ الْحَلِيِّ،...السبت يونيو 20, 2015 4:22 am من طرف romany.w.nasralla» مواطن القبح الحسي الجسدى، والجمال الكتابي الروحي في تشبيهات اعضاء جسم عروس النشيد الجمعة يونيو 12, 2015 11:40 pm من طرف romany.w.nasralla» طريقة عمل العيش الفينو بالصور والشرحالسبت مارس 28, 2015 1:55 pm من طرف MELAD YOUSEF» الحان ترتيب اسبوع الالام كاملة للمرتل بولس ملاكالجمعة مارس 27, 2015 2:17 pm من طرف MELAD YOUSEF» انا :سامحنى ياربالخميس مارس 26, 2015 10:55 pm من طرف MELAD YOUSEF» الله ساهر هذه الليلة انه لا ينعس ولا ينامالخميس مارس 26, 2015 10:33 pm من طرف MELAD YOUSEF» الحصان قد يطيرالخميس مارس 26, 2015 10:04 pm من طرف MELAD YOUSEF» تأمل لا أُهملك ولا أتركك. تشددْ وتشجعالخميس مارس 26, 2015 9:51 pm من طرف MELAD YOUSEF» طبيب لـ ريهام سعيد غوري في داهيةالخميس مارس 26, 2015 7:02 pm من طرف MELAD YOUSEF» "يَفْرَحُ أَبُوكَ وَأُمُّكَ، وَتَبْتَهِجُ الَّتِي وَلَدَتْكَ." (أم23: 25) الأحد مارس 22, 2015 5:31 pm من طرف romany.w.nasralla» تشبيهات الروح القدس فى الكتاب المقدس الجمعة نوفمبر 21, 2014 5:08 am من طرف romany.w.nasralla» الان حصريا سلسلة الكتاب العظيم(قصص من الكتاب المقدسالأحد سبتمبر 21, 2014 2:53 pm من طرف marie13 |
اتـصـل بـنـا |
اتـصـل بـنـا
Webmaster
مـيـلاد يـوسـف
Email
Ebn.el3adra22@yahoo.com
|
التبادل الاعلاني | ">
|
|
| المجىء الثانى للسيد المسيح والدينونة | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
younan عضو فعال
عدد المساهمات : 53 تاريخ التسجيل : 09/12/2009 العمر : 34
| موضوع: المجىء الثانى للسيد المسيح والدينونة الخميس فبراير 04, 2010 11:27 pm | |
| المجىء الثانى للسيد المسيح والدينونة "31- «وَمَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ فِي مَجْدِهِ وَجَمِيعُ الْمَلاَئِكَةِ الْقِدِّيسِينَ مَعَهُ فَحِينَئِذٍ يَجْلِسُ عَلَى كُرْسِيِّ مَجْدِهِ. 32- وَيَجْتَمِعُ أَمَامَهُ جَمِيعُ الشُّعُوبِ فَيُمَيِّزُ بَعْضَهُمْ مِنْ بَعْضٍ كَمَا يُمَيِّزُ الرَّاعِي الْخِرَافَ مِنَ الْجِدَاءِ. 33- فَيُقِيمُ الْخِرَافَ عَنْ يَمِينِهِ وَالْجِدَاءَ عَنِ الْيَسَارِ. 34- ثُمَّ يَقُولُ الْمَلِكُ لِلَّذِينَ عَنْ يَمِينِهِ: تَعَالَوْا يَا مُبَارَكِي أَبِي رِثُوا الْمَلَكُوتَ الْمُعَدَّ لَكُمْ مُنْذُ تَأْسِيسِ الْعَالَمِ. 35- لأَنِّي جُعْتُ فَأَطْعَمْتُمُونِي. عَطِشْتُ فَسَقَيْتُمُونِي. كُنْتُ غَرِيباً فَآوَيْتُمُونِي. 36- عُرْيَاناً فَكَسَوْتُمُونِي. مَرِيضاً فَزُرْتُمُونِي. مَحْبُوساً فَأَتَيْتُمْ إِلَيَّ. 37- فَيُجِيبُهُ الأَبْرَارُ حِينَئِذٍ: يَارَبُّ مَتَى رَأَيْنَاكَ جَائِعاً فَأَطْعَمْنَاكَ أَوْ عَطْشَاناً فَسَقَيْنَاكَ؟. 38- وَمَتَى رَأَيْنَاكَ غَرِيبا ًفَآوَيْنَاكَ أَوْ عُرْيَاناً فَكَسَوْنَاكَ؟. 39- وَمَتَى رَأَيْنَاكَ مَرِيضاً أَوْ مَحْبُوساً فَأَتَيْنَا إِلَيْكَ؟. 40- فَيُجِيبُ الْمَلِكُ: الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: بِمَا أَنَّكُمْ فَعَلْتُمُوهُ بِأَحَدِ إِخْوَتِي هَؤُلاَءِ الأَصَاغِرِ فَبِي فَعَلْتُمْ. 41- «ثُمَّ يَقُولُ أَيْضاً لِلَّذِينَ عَنِ الْيَسَارِ: اذْهَبُوا عَنِّي يَا مَلاَعِينُ إِلَى النَّارِ الأَبَدِيَّةِ الْمُعَدَّةِ لإِبْلِيسَ وَمَلاَئِكَتِهِ. 42- لأَنِّي جُعْتُ فَلَمْ تُطْعِمُونِي. عَطِشْتُ فَلَمْ تَسْقُونِي. 43- كُنْتُ غَرِيباً فَلَمْ تَأْوُونِي. عُرْيَاناً فَلَمْ تَكْسُونِي. مَرِيضاً وَمَحْبُوساً فَلَمْ تَزُورُونِي. 44- حِينَئِذٍ يُجِيبُونَهُ هُمْ أَيْضاً: يَارَبُّ مَتَى رَأَيْنَاكَ جَائِعاً أَوْ عَطْشَاناً أَوْ غَرِيباً أَوْ عُرْيَاناً أَوْ مَرِيضاً أَوْ مَحْبُوساً وَلَمْ نَخْدِمْكَ؟. 45- فَيُجِيبُهُمْ: الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: بِمَا أَنَّكُمْ لَمْ تَفْعَلُوهُ بِأَحَدِ هَؤُلاَءِ الأَصَاغِرِ فَبِي لَمْ تَفْعَلُوا. 46- فَيَمْضِي هَؤُلاَءِ إِلَى عَذَابٍ أَبَدِيٍّ وَالأَبْرَارُ إِلَى حَيَاةٍ أَبَدِيَّةٍ» (مت 31:25-46) تأمل أول حديث عن الدينونة يرد عند القديس متى مباشرة قبل كلامه عن آلام الرب يسوع وموته. موضوع الدينونة مرتبط بمجيء الرب يسوع بالمجد. فمما لا شك فيه أن الكنيسة الأولى فهمت أن مجيء الرب يسوع بالمجد يعني المجيء الثاني، في نهاية الأزمان. الصورة المستعملة هنا هي صورة الراعي الذي يميز بين خرافه والجداء، فيجعل الخراف عن اليمين والجداء عن اليسار. الرب يسوع هو الملك يأتي بمجد محاطاً بملائكته، ويجمع الشعوب كلها إلى الدينونة. الدينونة تصير على أساس معاملة الأخ الصغير. مقياس الدينونة هو الآخر. موقفك منه هو الذي يحدد مكانك يوم الدينونة. بقدر ما تكون متنبهاً إلى الإنسان الآخر، محباً له، بهذا القدر نفسه تستحق أن تكون ممن جُعلوا على اليمين. اليمين هو موضع شرف وبركة. أن تكون عن يمين الرب يسوع يعني أن تشارك في مجده، تماماً كما شارك هو في مجد الآب بجلوسه عن يمينه. ليس الحديث هنا عن أمكنة، عند الله ليس من مكان. الحديث عن مشاركة في المجد أو عدمه. الحياة المسيحية هي توجه إلى الآخر. والآخر أي كل إنسان تلقاه هو محتاج لأن تكون متنبهاً له. الجائع، والعطشان، والمحتاج، والغريب، والعريان، والمسجون، والمريض، ينتظرون منك التفاتة المحبة. المسيح في هؤلاء. معاملتك لهم ومحبتك التي لا ُتحَد هي معاملة للمسيح، ومحبة له. الآخر أمامك كل حين، لا يغيب عنك ولا ينبغي. تلقاه وكأنك تلقى المسيح. تحمل معه ما استطعت أن تحمل. فالمسيح نفسه حمل آلامك وخطيتك. تصادف المسيح كل يوم في وجه من يسألك المعونة. لن ترث ملكوت الله، ولن تكون من مبارَكيه إذا لم تلتفت إلى أولئك. تنال المجد إذا بذلت نفسك، إذا أفرغت ذاتك. العطاء عندنا لا يُحد، يمتد حتى الموت، لأن المحبة تعضده كل حين. "لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية" (يو 3: 16). المحبة لا تكون إلا إذا كان ثمة مَن تُحب. لا يمكنك أن تكون مسيحياً و تلغي الآخر، أو تهمّشه. لا يمكنك أن تلغي الرب يسوع من حياتك. هو مبتغاك. بهذا المستوى عينه لا يمكنك أن تتغاضى عن الآخر، أياً كان هذا الآخر. ليست المسيحية مجرد عاطفة فقد لا تقربك العاطفة من المسيح. هناك تحسس لوجود المسيح معك كل يوم. وجوده قوي، يهزك. انه ابن الإنسان بكل ما للكلمة من معنى. انه ابن الإنسان لأنه يتألم، يتألم لآلامنا. وقد تمجّد لأنه حمل آلامنا. نحن أيضاً نتمجّد حين نحمل آلام الآخرين، حين نجعل من عذابهم عذابنا نحن. دون هذا نمضي إلى العذاب الأبدي، وجزء من العذاب الأبدي أن تتحرق لعدم مشاركتك في مجد الله. الحب الباذل يلغي كل الفواصل الاجتماعية بين الناس. لم تعد المسألة مسألة غنى أو فقر، علم أو جهل ... صار المسيح هو محكّ علاقتك بالآخر الذي يصبح بهذا المعنى إلهاً لك. تحيا بالحب لأن الله أحبك دون مقابل، فأنت قادر إذاً إن تحب كل الناس، حتى أولئك الذين تصعب محبتهم، لأنه احبك وأحبهم بقدر ما اتخذكم مسكناً. صيامنا تدريب على قبولنا السيد المسيح في آلامه. والسيد لا يأتي إليك إذا لم تأت أنت أولا إلى أخيك. بمشاركتك آلام من يتألم، تشارك في آلام المسيح، وتكون إذ ذاك مؤهلا لمشاركته في القيامة والمجد. تأمل ثان إنَّ مََثل الخراف والجداء يوضح أن الدينونة الأخيرة في المجيء الثاني للمسيح. لن تكون مبنية فقط على أفكاري الداخلية ومشاعري الخاصة، ورؤاي وابتهاجاتي الروحية. كما أن محاكمتي لن تكون فقط على قدر تماريني النسكية وأصوامي وسجداتي (بالرغم من أهميتها). بل مما سأُسأَل أيضاً عنه هو هل أنني أطعمت الجائع وزرت المساجين والمرضى وآويت الغريب في منزلي!..بعبارة أخرى، سوف أُسأَل عن علاقتي بباقى الناس... كيف كانت علاقتي بالآخر؟.هل عشت معه من منطلق روح المشاركة؟ هل كنت منغلقاً على ذاتي؟ أم شخصاً بكلّ ما للكلمة من معنى يعيش في شركة مع الآخرين؟. فبما أّنا نعيش اليوم في مجتمع باردٍ يتميّز بالميل المتزايد إلى الانعزال والقوقعة، فإنه مِن صلب رسالتنا المسيحية التأكيد على معنى الشركة المسيحية... أي يجب علينا أن نقاوم سيطرة الآلة "التلفزيون - الكومبيوتر..." ونؤكد قيمة المشاركة المباشرة واللقاء المباشر، لا لقاء الشخص بالآلة.. بل لقاء الشخص بالشخص الآخر، وجهاً لوجه.. مهارات التعايش مع الآخرالآخر في مفهوم المسيح هو السماء بعينيها... فأنا أرى فيه صورة الله نفسه... "بما أنَّكم فعلتموه بأحد هؤلاء الأصاغر فبي فعلتم"أساس التعامل والمشاركة مع الآخر هو الحبّ.. مهارات التفاعل مع الآخر تشمل الخطوات التالية:١- قبول الآخرين كما هُم وليس كما نريدهم أو كما نتخيلهم. فإن عدم قبول الآخر كما هو... يعكس عدم إدراك الإنسان لإنسانيته..٢- التفهم والتفاهم: أعطِ وقتاً لنمو حياة الشركة وروحها.. استمع كثيراً قبل أن تتكّلم... عبّر عن نفسِك بوضوحٍ..٣- المبادرة : لا تنتظر الآخر بل ُ خذ دائماً الخطوات الأولى بروح القوة (بقوة الرب يسوع). فالمحبة تعني دائماً المبادرة..٤- التشجيع والتقدير والاعتبار: التشجيع كل وقت وكل الوقت... لا تنتظر التشجيع من الآخرين. أعطِهِ أولاً وستجدهُ يرتدَّ عليك... احذر من النَّقد والتجريح والإهانة لأي سبب.. إنما الفت الأنظار للخطأ بلطف ووداعة وحكمة ومحبّة.. ٥- تجنب أساليب المحبة الخاطئة : وهي المحبة الحسّاسة، المحبة الحاضنة، المحبة المنتظِرة، المحبة الصامتة، الفاترة...٦- امتلئ من دَسَم المحبة الإلهية: بالصلاة لأجل الآخرين... اصطحب أخوتك في قلبك وصلِّ لأجلهم... اشبَع بالمسيح وقدّمه لهم من خلال مشاركتك لهم باستمرار.. | |
| | | | المجىء الثانى للسيد المسيح والدينونة | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|