الـملكة ام النور
عمق القيامة 641535

عزيزي الزائر
رجاء محبة
التسجيل الان في المنتدى
لتتمكن من تصفح المنتدى


عمق القيامة 413769
الـملكة ام النور
عمق القيامة 641535

عزيزي الزائر
رجاء محبة
التسجيل الان في المنتدى
لتتمكن من تصفح المنتدى


عمق القيامة 413769
الـملكة ام النور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الـملكة ام النور

منتدى الـملـكة ام النور يضم ترانيم ,افلام ,قداسات,صور دينية ,مواضيع روحية ,عظات ,تاملات قداسة البابا,الحان,اكلات صيامي,مسرحيات للاطفال
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» قطمارس الصوم الكبير - محاور الربط فى القراءات اليومية
عمق القيامة Icon_minitimeالسبت مارس 19, 2016 6:55 pm من طرف romany.w.nasralla

» ”اللي خلف مامتش“ - رؤية مسيحيه
عمق القيامة Icon_minitimeالأحد فبراير 28, 2016 6:21 am من طرف romany.w.nasralla

» ما وصف بالأعظم جمالا أو بالأبدع حسنا أو بالأكثر حلاوة فى آيات العهد القديم؟!
عمق القيامة Icon_minitimeالأحد يونيو 28, 2015 11:26 pm من طرف romany.w.nasralla

» 4 – من أجمل كلمات عريس النشيد: "مَا أَجْمَلَ رِجْلَيْكِ بِالنَّعْلَيْنِ يَا بِنْتَ الْكَرِيمِ! دَوَائِرُ فَخْذَيْكِ مِثْلُ الْحَلِيِّ،...
عمق القيامة Icon_minitimeالسبت يونيو 20, 2015 4:22 am من طرف romany.w.nasralla

» مواطن القبح الحسي الجسدى، والجمال الكتابي الروحي في تشبيهات اعضاء جسم عروس النشيد
عمق القيامة Icon_minitimeالجمعة يونيو 12, 2015 11:40 pm من طرف romany.w.nasralla

» طريقة عمل العيش الفينو بالصور والشرح
عمق القيامة Icon_minitimeالسبت مارس 28, 2015 1:55 pm من طرف MELAD YOUSEF

» الحان ترتيب اسبوع الالام كاملة للمرتل بولس ملاك
عمق القيامة Icon_minitimeالجمعة مارس 27, 2015 2:17 pm من طرف MELAD YOUSEF

» انا :سامحنى يارب
عمق القيامة Icon_minitimeالخميس مارس 26, 2015 10:55 pm من طرف MELAD YOUSEF

» الله ساهر هذه الليلة انه لا ينعس ولا ينام
عمق القيامة Icon_minitimeالخميس مارس 26, 2015 10:33 pm من طرف MELAD YOUSEF

» الحصان قد يطير
عمق القيامة Icon_minitimeالخميس مارس 26, 2015 10:04 pm من طرف MELAD YOUSEF

» تأمل لا أُهملك ولا أتركك. تشددْ وتشجع
عمق القيامة Icon_minitimeالخميس مارس 26, 2015 9:51 pm من طرف MELAD YOUSEF

» طبيب لـ ريهام سعيد غوري في داهية
عمق القيامة Icon_minitimeالخميس مارس 26, 2015 7:02 pm من طرف MELAD YOUSEF

»  "يَفْرَحُ أَبُوكَ وَأُمُّكَ، وَتَبْتَهِجُ الَّتِي وَلَدَتْكَ." (أم23: 25)
عمق القيامة Icon_minitimeالأحد مارس 22, 2015 5:31 pm من طرف romany.w.nasralla

» تشبيهات الروح القدس فى الكتاب المقدس
عمق القيامة Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 21, 2014 5:08 am من طرف romany.w.nasralla

» الان حصريا سلسلة الكتاب العظيم(قصص من الكتاب المقدس
عمق القيامة Icon_minitimeالأحد سبتمبر 21, 2014 2:53 pm من طرف marie13

اتـصـل بـنـا
اتـصـل بـنـا



Webmaster
مـيـلاد يـوسـف

Email
Ebn.el3adra22@yahoo.com

دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المنتديات
منتدى الترانيم

منتدى الافلام 

منتدى العظات

منتدى الاخبار

منتدى برامج 

منتدى
التبادل الاعلاني

">













 

 عمق القيامة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر
avatar



عمق القيامة Empty
مُساهمةموضوع: عمق القيامة   عمق القيامة Icon_minitimeالسبت مارس 13, 2010 7:48 pm

عمق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


  1. هى إما أشر خدعة باطلة أو أعظم حقيقة فى التاريخ
  2. أن يسوع له ثلاث صفات مميزة

    أ – تأثير حياته على التاريخ
    ب – تتميم النبوات فى حياته
    جـ – [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]من الأموات

  3. منهج الإفتراضات المسبقة الحديث (المنهج الطبيعى))

    أ – أنه لا يوجد إله
    ب – نحن نعيش فى نظام مغلق
    جـ – لا يوجد شئ يسمى خارق أو فائق للطبيعة
    د – لا يمكن أن تحدث المعجزات

  4. بهذه العقلية ينظرون إلى القبر الفارغ ويقولون: لا يمكن أن تتم قيامة (بالرغم من وجود براهين حقيقية) هذه كلها فلسفات وليست افتراضات لها براهين قاطعة

    "أنه من الصعب جداً تصديق هذا الكلام" هكذا قالوا فى مناظرة فى جامعة كال بولى

    إن كل شئ فوق الطبيعة أو فائق عن يسوع ، يجب أن يندثر . أغلب مشاكل هؤلاء الناس ليست ناتجة عن نقص فى الأدلة الواقفة على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]بل بسبب إطار خاص وضعوه لفلسفتهم

    قال جون وور ويك ومونجمرى (في كتاب تاريخ المسيحية): إن الإثبات الوحيد لأمر ما ، هو أن نرى إذا كان قد تم حدوثه فعلاً : اذاً المشكلة عن المعجزات يمكن حلها فى دائرة التاريخ وليس فى إطار التخمين

  5. إن المسيحية عكس كل الديانات الأخرى ، فهى مبنية على حياة وموت وقيامة مؤسسها ، لقد تأسست تقريباً كل ديانة أخرى على فلسفات وإفتراضات أو أيديولوجيات . أما المسيحية فهى قائمة على قيامة السيد وهو واقع جوهرى حقيقى وأيضاً قائمة على تحقيق كل ما سبق وتكلم به وليس مثل باقى الديانات التى تأسست على تعاليم وفلسفات الذين نادوا بها

    قال ر.م تشين أوجر فى كتابه "انجيل المخلص الذى قام" هنا معلم الدين الذى يتحدث بهدوء به يقدم أقواله وقدراته بعد أن مات وقام تاركاً القبر فارغاً ونحن بكل ثقة نفترض أنه لم ولن يوجد حتى الآن من تفوّه بكلام مثل هذا . واذا قلنا ان اختبار خارق للطبيعة مثل هذا قد ألّفه تلاميذ النبوات والأسرار ودسوه فى هذا الإطار فى قصص الإنجيل انما يضع عبئاً كبيراً على صحة هذه الأقوال . هذا الذى كان على استعداد أن يبنى كل شئ على قدرته بالقيامة من الأموات . يقف أمامنا كأعظم المعلمين مضيئاً بنوره الساطع النابع من الحياة الخارجة من ذاته .

حين تذهب إلى قبر جورج واشنطن مثلاً ، نجد جسده هناك ، واذا ذهبت إلى قبر ريتشارد نيكسون نجد جسده أيضاً هناك . ولكنك حين تذهب إلى قبر يسوع نجده فارغاً ، ثم نجد هناك سياح كثيرين
والدكتور جرين فيلد هذا قد كتب ثلاث مجلدات عن قوانين البراهين الشرعية ، لقد كان متشككاً ومرتاباً فى التعليم المسيحى وكان يستهزئ بالمسيحيين باستمرار فى المحاضرات فى جامعة هارفارد . وقد تحداه بعض تلاميذه أن يرهن عن قايمة يسوع المسيح من الأموات مستخدماً نظرية قوانين البراهين الشرعية وبينما هو يدرس ويبحث صار مسيحياً ووصل فى الختام إلى أن قيامة يسوع المسيح هى واحدة من أعظم البراهين والحقائق فى التاريخ .
كان الدكتور فرانك موريس صحفياً ومهندساً مع بعض الممارسة فى يقول العالم المميز ويلبر سميث "أن قيامة المسيح هى قلعة الإيمان المسيحى" – هذه الشهادة وهذا التعليم الذى قلب العالم رأساً على عقب فى خلال القرن الأول وهو أيضاً الذى سُمى بالمسيحية فوق اليهودية والديانات الوثنية التى انتشرت فى منطقة البحر الأبيض المتوسط فى ذلك الوقت . واذا حذفت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]زال كل ماهو حيوى وفريد فى انجيل الرب يسوع المسيح : فإن لم يكن المسيح قد قام فباطل إيمانكم (1كورنثوس 15: 17)
قال الدكتور سيجمون جرين فيلد وهو واحد من أعظم المحامين فى أمريكا فى موضوع الدليل المبنى على الظروف المحيطة هذه الأقوال:" إذا كان شهود عيان مازالوا على قيد الحياة وقت الحقائق المكتوبة وقد اشتركوا فى حدث ما ، فهذا يعطينا دليل قاطع على صحة ما حدث"
والدكتور جرين فيلد هذا قد كتب ثلاث مجلدات عن قوانين البراهين الشرعية، لقد كان متشككاً ومرتاباً في التعليم المسيحي وكان يستهزئ بالمسيحيين باستمرار في المحاضرات في جامعة هارفارد. وقد تحداه بعض التلاميذ أن يبرهن عن قيامة يسوع المسيح من الأموات مستخدماً نظرية قوانين البراهين الشرعية وبينما هو يدرس ويبحث صار مسيحياً ووصل في الختام إلى أن قيامة يسوع المسيح هي واحدة من أعظم البراهين والحقائق في التاريخ.
كان الدكتور موريسون صحفياً ومهندساً مع بعض الممارسة في القانون، وقد أعجب هذا الرجل بحياة يسوع المسيح لكنه كان يعتقد أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]عبارة عن خرافة أو أسطورة وقد كان مخلصاً جداً فى بحثه حتى أنه ذهب إلى فلسطين ليتمم بحثه . وبينما هو هناك سلم حياته للمسيح وبعدها كتب كتابه "من الذي دحرج الحجر؟" وكان عنوان الفصل الأول فى كتابه "الكتاب الذى أبى ورفص أن يُدَوّن
قال الكاتب الشهير س.اس. لويس :"لقد كنت من أكثر المعارضين لقبول المسيحية ، والآن أصبت مسيحياً ودخلت
الملكوت
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أقوال المسيح النبوية عن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]قبل أن يأتي عيد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الأول ويقول الوحي (متى21:16)والآن ما هو الدليل الذى دفع هؤلاء الرجال لاعتناق المسيحية ؟ من هذا الوقت بدأ الرب يسوع يظهر لتلاميذه أنه ينبغى أن يقوم وأنه سيذهب إلى أورشليم ويتألم من رؤساء الكهنة ويقتل ، وفى اليوم الثالث يقوم . ثم نقرأفى متى 17: 9 . وبينما هم منحدرين من الجبل ، قال لهم يسوع : لا تقولوا لأحد حتى يقوم ابن الإنسان من الأموات وفي (مرقس 9:10) كانوا يتساءلون فيما بينهم ، ما هو القيام من الأموات .
فى يوحنا 2: 18-22 سأل اليهود يسوع : أية آية ترينا حتى تفعل هذا . أجاب يسوع وقال لهم : أُنقضوا هذا الهيكل وفى ثلاثة أيام أُقيمه . فقال اليهود: فى ست وأربعين سنة بُنى هذا الهيكل ، أفأنت تقيمه فى ثلاثة أيام ؟ أما هو فكان يقول عن هيكل جسده
توجد آيات أخرى كثيرة فى كلمة الله عن تنبؤ يسوع عن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]قبل حدوثها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الأحداث الكتابية للقيامة :

الزلزلة العظيمة
نزل ملاك من السماء ودحرج الحجر
وقع الحراس كأموات
جرى الحراس ليخبروا رئيس الكهنة
أعطى رئيس الكهنة الحراس فضة كثيرة ليقولوا أن التلاميذ سرقوا الجسد
براهين القيامة

الحاجة إلى اثبات موت المسيح أولاً اقتراب السبت – لم يكسر العسكر الرومان ساقيه لأنه كان قد مات – طعن واحد من الجنود جنبه – الماء والدم – تحلل الجسد السريع يؤكد بيلاطس موته عن طريق قائد المئة قبل أن يعطى الجسد ليوسف الرامى
القــبر

كان القبر فارغاً
رأى حتى الأعداء أن القبر فارغ
اضطهاد الرسل لينكروا هذا
رأت النساء القبر الفارغ
يمكن لأى انسان أن يتحقق من صحة هذا البراهين الدامغة ، ويمكنك أن تتأكد أنت أيضاً
أكـفان القـــبر

اخبرت مريم المجدلية بطرس ويوحنا أن القبر فارغ
جرى يوحنا إلى القبر وكان أسرع من بطرس
رأى الأكفان موضوعة بترتيب لكنه لم يدخل (هذا يوحنا)
رأى بطرس أن المنديل الملفوف على رأسه لم يكن مع باقى الأكفان ، بل كان فى موضع وحده

الحجــــر

يصف البشير متى الحجر أنه كان كبيراً ومرقس أيضاُ يخبرنا أن الحجر كان عظيماً جداً
كان القبر منحوتاً فى الصخر ، وقد كان من ½4 – 5 قدم فى الطول والمعتقد أن وزن الحجر كان 2 طن ويكفى لدفن ثلاث أشخاص
كان الحجر مدحرجاً بعد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]فى وضع غيرعادى
يقول البشير متى أن الحجر دُحرج عن الباب مستخدماً الكلمة اليونانية "كاليو" ومعناها "يدحرج"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يستخدم مرقس أيضاً أصل الكلمة اليونانية "كاليو" التى تعنى يدحرج إلى أعلى . وهى لا تعنى الا أنه دحرج إلى أعلى وكان هناك منحدر وقد نزل الحجر على هذا المنحدر الذى يحب أن يكون هناك حيث أن القبر نُحت فى الصخر .
يعتبر لوقا واحد من المؤرخين الذين يكتبون بدقة شديدة (وفى لوقا 24) يستخدم البشير أيضاً كلمة "كاليو" مع حرف "أبو" الذى يعنى "يدحرج" إلى مكان بعيد أو منفصل . وهو يقول أن الحجر دحرج ليس فقط عن مدخل القبر لكن عن القبر نفسه
أما يوحنا فيقول عن الكلمة اليونانية ما يعنى أن الحجر حُمل ودُحرج بعيداً . ولم يشترك الحراس فى هذا الحدث لكن من المحتم أنهم سمعوا دحرجة حجر عظيم كهذا حتى ولو كانوا نيام
الحـــارس

لقد أوصى بيلاطس أن يتأكد حراس الرومان من أن تكون حراسة القبر مشددة جداً . وقد كان بوليس الهيكل أو الحارس الرومانى قاسيان وعنيدان. وكان حراس الهيكل يُضربون وتحرق ملابسهم إن ناموا وقت الحراسة وأهملوا حراستهم .
فى رؤيا 16: 15 يقول : طوبى لمن يسهر ويحفظ ثيابه . وهكذا كان الحارس الرومانى عبارة عن آلة حرب متحركة – وكانوا عادة يختاروا للحراسة من 4 إلى 20 من الرجال وفي أغلب الأحيان 16 ويدربون كل جندى أن يحمى ويحفظ 6 قدم مربع من الأرض وكان هذا العدد يكفى لأن يغطى كل أربعة حراس ضلع من مربع لحماية منطقة تساوى ستة وثلاثين ياردة مربعة من الأرض
كان نظام النوم فى الحراسة – كل ثلاث ساعات تتغير الوردية . وإن كان هناك فريق من 12 ، عدد 8 ينامون بينما يحرس 4 مستيقظين – واذا كان الفريق مكون من 16 – ينام 10 ، بينما يسهر 6 للحراسة وبهذا ينال كل واحد قسطاً من النوم يساوى 8 ساعات . لكن مع ذلك يبقوا على أتم استعداد للقيام وقت الخطر .
كان الرومان أشداء وطنيين و مسلحين برمح طوله 6 أقدام مستدق الطرف ، وأيضاً سيف ، طوله 3 أقدام كذلك خنجر ، ثم ترس مبطن بالجلد والمعدن لحماية نفسه . وكل هذا جعل الجندى كما لو كان "طائر الرعد" وهو طائر خرافى ولو حدث ونام جندى رومانى أثناء الحراسة لا يموت وحده كعقاب بل كل الفريق سواء كانوا 12 أو 16 يقتلوا جميعهم . يرفعوا عنهم ثيابهم أولاً ويحرقونها
الجندى الرومانى لم يكن نائماً
كل ما كان يريده الفريسيون حراسة القبر 1) وليس ثورة سياسية
2)أسباب دينية خلاص الآلاف 3) أسباب شخصية فقد كان الرب يسوع يوبخهم دائماً أمام الشعب

الختـــــم

كان الختم يوضع فى حضور واحد من الحراس الرومان
كانوا يضعون قطعتين من حبال مصنوعة من جلد غير مدموغ وممدود ، ثم يجعلوه فى شكل سمبوكسة ذات أربعة أضلاع ثم يضعوا الختم فى وسطه.
كان هذا الختم هو ختم طيباريوس قيصر
كانت السلطة الرومانية وسطوتها وراء هذا الختم
وكان عقاب من يعبث بهذا الختم القتل فى وضع مقلوب
لا يمكن أن يكون الرسل هم الذين كسروا الختم
الرســل
حالهم قبل أن يروا يسوع بعد القيامة

أنكر بطرس المسيح 6 مرات لأنه أنكره مرتين فى كل مرة من الثلاث مرات التى ذكرت فى الكتاب المقدس
الجبنــــاء:

لقد هزموا ولم تكن لهم الشجاعة لأنهم لم تكن لهم معرفة أو فهم بالنبوات أنه يجب أن يقوم من الموت (يوحنا 20: 9)
بعد القيامة

بعد اعلان قيامة يسوع من الأموات رغم كل المحاكمات والضرب ثم الموت: قام منتصراً
أن قيامة يسوع من الموت تخللت كل سفر أعمال الرسل
كنا شهود عيان
أن حقيقة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]المؤكدة هى التى تشعل نيران هذا الحماسهود
ظهر يسوع للرسل مدة أربعين يوماً يعلن عن نفسه حياً ببراهين كثيرة (أع 1: 3) المصطلحات الفنية المشروعة
ذهبت مريم المجدلية إلى القبر . وقد ظهر لها يسوع وقال "لا تلمسينى" لأنه لم يكن قد صعد إلى الآب
ظهر يسوع للتلاميذ فى أول الأسبوع والأبواب مغَلّقة. أظهر نفسه لتلاميذه وأراهم يديه وجنبه (يوحنا 20: 19 – 20)
لم يكن توما معهم ، ولم يصدق أن يسوع ظهر لهم ثم بعد ثمانية أيام ظهر لهم يسوع وتوما معهم وقد دخل السيد والأبواب مغلقة (يوحنا 20: 26) أراد توما دليل مبنى على الإختبار الشخصى وقد قال "إن لم أر آثار المسامير لا أصدق"
جعل الرب توما يلمس يديه وجنبه (حيث طعنة الحربة)
ظهر يسوع على بعد 100 ياردة من مكان التلاميذ على شاطئ البحر . وكان التلاميذ فى السفينة يصطادون فقال لهم يسوع : ألقوا الشبكة على جانب السفينة الأيمن " (يوحنا 21: 6) ولم يكونوا قد اصطادوا شيئاً طوال الليل .
ولما جمعوا الشبكة أمسكوا 153 من السمك ومع ذلك لم تتخرّق الشبكة
قال يوحنا لبطرس: "هو الرب" فوضع بطرس الرداء عليه وقفز إلى الماء ليذهب حيث يسوع ولما وصل التلاميذ بالسمك الذى اصطادوه وجدوا يسوع موضوعاً أمامه حجراً وعليه سمكاً مشوياً وخبزاً
فى سنة 56 بعد الميلاد قال بولس :"أن يسوع ظهر لأكثر من خمسمائة أخ دفعة واحدة ومعظمهم كان حياً فى ذلك الوقت (1 كورنثوس 15: 6)
ان إحدى عشر تلميذاً من الإثنى عشر ماتوا شهداء. فبطرس صُلب منكس الرأس حسب طلبه لأنه غير مستحق أن يُصلب مثل سيده . من المؤكد أن شيئاً ما غير حياتهم
السـبت

تغيرت العبادة إلى اليوم الأول من الأسبوع الذي صار الأحد
يخشى اليهود أن يكسروا السبت . لقد أُرسل اليهود إلى بابل فى سبى استمر 500 سنة لأنهم كسروا السبت
كان الرسل يهود يخشون الله ويحفظوا الوصية الرابعة من الوصايا العشر
لقد حدث شئ هام جداً للتلاميذ حتى أنهم غيّروا عبادتهم من يوم السبت إلى يوم الأحد
غير المسيحيين – شهادة التاريخ- قرر يوسيفوس فى مؤرخاته القديمة بأن يسوع قام فى اليوم الثالث
هذا بالإضافة أنه لو لم تكن قيامة ، لكان التلاميذ قد عرضوا أنفسهم لغضب الله عليهم ، هذا بالإضافة إلى قطعهم من المجتمع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
في الختام:

أنه بالحقيقة قام
الافتراضات المضادة
أن التلاميذ سرقوا الجسد توجد مشكلة كسر الختم – الحراس الرومان – الحجر – الأكفان – ظهوره لخمسمائة أخ دفعة واحدة – مشكلة السلوك الأخلاقى والآداب (لقد علمهم السيد الحياة الأدبية الأخلاقية )
الهلوسـة
وعادة تأتى الهلوسة لشخص فرد وليس لجماعة معاً . أن يسوع لم يختف بغتة بعد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]بل ظل يظهر أربعين يوماً فى أماكن مختلفة قبل صعوده .
أنه اختبار الناس غير الثابتين عاطفياً) أو بالحرى نفسياً وهم يتوقعون ظهور شئ (الأطباق الطائرة...الخ)
أما التلاميذ لم يتوقعوا أن يروا يسوع ثانية
هذا لو كانوا قد عرفوا أين وضع الجسد ولأظهروه. ولو كانوا أظهروا الجسد لأندثرت المسيحية .. لكن بدلاً من هذا كله بدأوا فى اعتقال المسيحيين وضربوهم وجلدوهم حتى لا يبشروا بيسوع والقيامة
قال جاش مكدويل: أن صمت اليهود يتكلم أعلى من صوت المسيحيين
النظرية الضعيفة جداً
يقال أن يسوع لم يمت لكن أُغمى عليه
أن يسوع ضُرب ضرباً مبرحاً لدرجة أنه لم يقدر أن يحمل الصليب
هل يعقل أن يسوع سُمر على الصليب واختنق ثم ضرب بالحربة وقد إنفصل الدم عن الماء لكنه انتعش حين وضع فى رطوبة القبر ؟
أن اربعة أشخاص وضعوا إمضاءهم على ترخيص الموت
قام بعد ذلك ودحرج حجر وزنه 2 طن . ثم قضى الأربعين يوماً التالية يعلم تلاميذه واتباعه فى كل الأرض المقدسة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إتمام النبوة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ظهر يسوع بعد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لأثنين من تلاميذه وهما في طريقهما إلى قرية عمواس. ومن الواضح أن التلميذين
لم يعرفاه لأن أعينهما أغمضت عن معرفته. وقد كانا عابسين وسألهما يسوع:" لماذا أنتما عابسان" فقالا له:"أن يسوع الناصري ، الذي كان مقتدراً في القول والأفعال في نظر الله والناس وقد صلب" ( لوقا 24) وهكذا استمرا يخبراه أن بعض النسوة قد ذهبن إلى القبر ولم يجدن جسد يسوع لكنهن رأين ملائكة الذين قالوا أنه حي . وقد ذهب البعض الآخر إلى القبر فوجدوه فارغاً ولم يجدوا أثر ليسوع

قال يسوع للتلميذين:" أيها الغبيان والبطيئا القلوب فى الإيمان فى كل ما قال الأنبياء. ألم يكن ينبغى أن يصلب المسيح ويتألم ثم يدخل إلى مجده ؟ ثم ابتدأ من موسى والأنبياء يشرح لهما المكتوب (لوقا 24: 25-27) وعندما اقترب التلميذان من عمواس ألزما يسوع ان يدخل معهما حيث أن الظلام قد حلّ . فذهب معهما وقد انفتحت أعينهما وعرفاه عند كسر الخبز . ولما عرفاه اختفى عنهما . فقال الواحد للآخر:"ألم يكن قلبنا ملتهباً فينا حين كان يكلمنا فى الطريق ، حين كان يشرح لنا الكتب" (لوقا 24: 28-32)
“فى وضوح ظاهر فائق للطبيعة نرى ، أن يد خفية أوحت" للذين كتبوا ومزجوا الكلمة معاً بمئات من النبوات" توجد ثلاث مئة نبوة عن المسيا وقد تمت كلها فى المسيح
كتب جاش مكدويل فى كتابه "برهان يتطلب قرار" (الذى نشرته هيئة كامبس كروسيد 1972 – 1979) فى الفصل التاسع فى تحليله لإحدى وستين نبوة من أعظم النبوات الرئيسية عن المسيا :
حدثت مناقشات كثيرة عن أن يسوع قد تمت فيه كل النبوات ولكن بعض النبوات حدثت دون أن يكون له يد فيها مثل : مكان ميلاده (ميخا 5: 2) – وقت ميلاده (دانيال 9: 25) ثم (تكوين 49: 10) – طريقة ميلاده (إشعياء 7: 14) - خيانته (مزمور 41: 9) ثم (زكريا 11: 12 ، 11: 13 ب) - طريقة موته (مزمور 22: 16) – رد فعل الناس: الإستهزاء ، البصق على وجهه ، كانوا يتفرسون فيه (إشعياء 50: 6) و (ميخا 5: 1) و (مزمور 22: 7-Cool و ( إشعياء 53: 3) و (مزمور 69: Cool و (مزمور 118: 22) و(مزمور 69: 4) و (إشعياء 49: 7) و(مزمور 38: 11) و(مزمور 109: 25) و (مزمور 22: 17) - ثم طعنه بالحربة (زكريا 12: 10) و (مزمور 22: 16) - ثم دفنه (إشعياء 53: 19)

توجد مناقشة فيها يقولون أن النبوات قد كُتبت عند أوبعد مجئ المسيح. ولذلك يُعتبر كل ما قيل عن المسيح تلفيق. والمشكلة فى هذا الكلام هو أن الزمن التاريخى الذى كمُلت فيه كتابة العهد القديم كان سنة 450 قبل الميلاد. وبدأت الترجمة ا لسبعينية واليونانية والعبرية للكتاب المقدس فى حكم بطليموس فيلادلفوس (485- 246 قبل الميلاد) وعليه فإن العهد القديم كُتب باللغة العبرية ، وبذلك تكون قد كملت وأُعدت كتابته للترجمة ابتداء من 250 سنة قبل الميلاد . وعليه توجد فترة 250 سنة منذ كتابتها إلى الوقت الذى تحققت فيه فى شخص الرب يسوع المسيح . والآن فسوف ننظر معاً إلى بعض هذه النبوات المعجزية (وهى من أقوال الكتاب) التى تشير إلى وجود كائن مفكر عظيم فوق الكون وهو خارج أبعاد الزمن

  1. مولوداً من عذراء
    أن السيد نفسه يعطيكم آية . ها العذراء تحبل وتلد ابناً وتدعو اسمه عمانوئيل (إشعياء 7: 14) وقد تنبأ إشعياء بهذه النبوة من 758 – 698 قبل الميلاد
    عمانوئيل تعنى "الله معنا"

  2. مولود في بيت لحم
    أما أنت يا بيت لحم أفراته وأنت صغيرة أن تكونى بين ألوف يهوذا فمنك يخرج لى الذى يكون متسلطاً على اسرائيل ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل(ميخا 5: 2) وقد تنبأ ميخا هذه النبوة من سنة 756 – 697 قبل الميلاد عن الأقنوم الثانى من اللاهوت يسوع الذى منذ أيام الأزل

  3. رياسته وأزليته
    راجع رقم 2 . فمنك يخرج لى الذى يكون متسلطاً على اسرائيل ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل (ميخا 5: 2) لأنه يولد لنا ولد ونعطى ابناً وتكون الرياسة على كتفه ويدعى اسمه عجيباً مشيراً الهاً قديراً أباً أبدياً رئيس السلام . ولنمو رياسته لا نهاية للسلام لا نهاية على كرسى داود وعلى مملكته ليثبتها ويعضدها بالحق والبر من الآن وإلى الأبد. غيرة رب الجنود تصنع هذا (إشعياء 9: 6، 7) وقد تنبأ إشعياء بهذه النبوة سنة 758 – 698 قبل الميلاد .

  4. قتل الأطفال بأمر هيرودس
    هكذا قال الرب "صوت سُمع فى الرامة نوح وبكاء مرّ راحيل تبكى على أولادها وتأبى أن تتعزى لأنهم ليسوا بموجودين" (إرميا 31: 15)

  5. المرسل الذى سبق مجئى السيد
    "صوت صارخ" أعدوا طريق الرب. قوموا فى القفر سبيلاً لإلهنا (إشعياء 40: 3) تمت هذه النبوة فى شخص يوحنا المعمدان لما جاء يبشر فى البرية / برية يهوذا قائلا: "توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السموات" (متى 3: 1 ، 2)

  6. بدأت خدمة يسوع من الجليل
    "ولكن لا يكون ظلام للتى عليها ضيق كما أهان الزمان الأول أرض زبولون وأرض نفتالى . يكرم الأخير طريق البحر عبر الأردن جليل الأمم" (إشعياء 9: 1) أن تحقيق هذه النبوة دُون أو سُجل فى (متى 4: 12 ، 13، 17) ولما سمع يسوع أن يوحنا قد سجن انصرف إلى الجليل وترك الناصرة وجاء إلى كفر ناحوم التى عند البحر فى تخوم زبولون ونفتالى . ومن ذلك الوقت بدأ يسوع يبشر ويقول :" توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السموات"

  7. دخل الملك أورشليم راكباً أتان
    "ابتهجى جداً يا إبنة صهيون ! إهتفى يا بنت أورشليم لأن مليكك يأتيك عادل ومنصور ووديع راكب على حمار وعلى جحش إبن أتان (زكريا 9: 9) وقد تم ذلك حرفياً فى (لوقا 19: 35- 37) أن النبى زكريا ، الذى ولد فى السبى ، فى بابل . رجع ليبنى أورشليم مع قافلة كبيرة عادت من السبى تحت قيادة زربابل ويشوع الكاهن العظيم وقد اشترك فى بناء الهيكل الثانى.
    توجد نبوات فى العهد القديم تمت فى يوم واحد . مع أن الذين نطقوا بها أنبياء مختلفين على مدى خمس قرون من سنة 1000 – 500 قبل الميلاد وهى تشمل الخيانة – المحاكمة – الموت – ثم دفن يسوع المسيح (الجسد)

  8. خيانة الصديق
    "أيضاً رجل سلامتى الذى وثقت به ، آكل خبزى رفع علىّ عقبه" (مزمور 41 : 9) لقد خان يهوذا الأسخريوطى صديقه (متى 10: 4)

  9. يبع بثلاثين من الفضة
    فقلت لهم إن حسن فى أعينكم فاعطونى أجرتى وإلاّ فامتنعوا. فوزنوا أجرتى ثلاثين من الفضة" (زكريا 11: 12) هذا دليل آخر مؤكداً أن يهوذا خان المسيح وباعه بثلاثين من الفضة (متى 27 : 3)

  10. إلقاء الفضة فى بيت الله
    وقال لى الرب "إلقها فى حقل الفخارى الثمن الذى ثمنونى به ، فأخذت الثلاثين من الفضة وألقيتها فى حقل الفخارى كما أمرنى الرب " (زكريا 11: 13) لما رأى يهوذا أنهم أدانوا المسيح ، ندم وأعاد الثلاثين من الفضة إلى رؤساء الكهنة وقال :" أخطأت اذ سلمتُ دماً بريئاً " (ثم ألقى الفضة فى الهيكل)

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
قال الكهنة لا يحل أن نلقيها فى الخزانة لأنها ثمن دم ولذلك اشتروا حقل الفخارى بها ليدفنوا فيه الغرباء وقد أعلن الرب ذلك لزكريا قبل أن يحدث بمئات السنين وهكذا أدرك زكريا أنهم أرادوا كذباً أن يستخدموا الشريعة لينفوا أن أنفسهم تحمل ذنب الدم البرئ وبهذا قد اثبتوا أنهم رفعوا التقليد فوق الجوهر وقد أثبتت النبوات أن حقل الفخارى كان فعلاً فى بيت الرب .
أن النبوات فى الواقع ذكرت :
1-الخيانة 2-بواسطة صديق 3- وكان الثمن 4-ثلاثين من الفضة 5-لكنها ألقيت 6-فى الهيكل أو فى بيت الرب 7-إشارة إلى الفخارى الذى كان حقله قد أشترى

توجد نبوات أخرى عن الرسل تقول أنهم تخلّوا عن يسوع وقت المحاكمة وهربوا . نبوة فى (زكريا 13: 7) وقد تمت وسُجلت فى (مرقس 14: 50 ، ومرقس 14: 27 ، وفى متى 26: 31) . وقد تمت هذه فى متى (26: 59 -60 ) ان يسوع سيكون صامتاً أمام المشتكين عليه وهى نبوة فى إشعياء 53: 27 وقد تمت فى متى 27: 12
أنه مجروح لأجل معاصينا مسحوق لأجل آثامنا فى إشعياء 53: 25 وقد تمت فى متى 27: 26 أنه ضُرب وتُفل على وجهه فى نبوة إشعياء 50: 6 وقد تمت فى متى 27: 67 سوف يستهزأوا به وقد جاءت هذه النبوة فى مزمور 22: 7 ، 8 وتمت فى متى 27: 31 أيضاً ثقب يديه ورجليه ، هذه وردت فى مزمور 22: 16 وقد تمت وكتبها أودونها لوقا 23: 33 ، يوحنا 20: 25 أنه سوف يصلب مع لصوص فى إشعياء 53: 12 وقد تمت ودوّنها متى 27: 38 ، مرقس 15: 27 ، 28 أنه سوف يتشفع فى المذنبين والذين اضطهدوه وهوعلى الصليب وقد تمت هذه النبوة فى لوقا 23: 34 بعد أن تنبأ بها إشعياء 53: 12 أن أهل وطنه وأهله سوف يرفضونه فى إشعياء 53: 3 وتمت فى انجيل يوحنا حيث دُونت فى اصحاح 7: 5 ، 48 أنهم أبغضوه بلا سبب (مزمور 69: 4) ثم فى إشعياء 49: 7 وتم حدوثها فى يوحنا 15: 25 أن أصدقاءه وقفوا بعيداً فى مزمور 38: 11 وقد تمت فى لوقا 23: 49 ، هزوا رؤوسهم (مزمور 109: 25) وقد تمت فى متى 27: 39 إنهم اقتسموا ثيابه وألقوا قرعة (مزمور 22: 12 وقد تمت فى يوحنا 19: 23 ، 24 ، بصقوا عليه وضربوه فى إشعياء 50: 6 وتمت فى متى 26: 67
هذه النبوات قد تمت وتضمنت أيضاً الكثير من نبوات أخرى قال يسوع على الصليب "أنا عطشان" فى مزمور 69: 21 وقد تمت فى يوحنا 19: 2 تجد نبوة الجندى الذى قدم له خلاً ليشرب فى مزمور 69: 21 وتمت فى متى 27: 46 أن عظامه لم تكسر على الصليب وهذه حقيقة وقد جاءت فى نبوة فى مزمور 34: 20 وتمت فى يوحنا 19: 33 استودع يسوع روحيه فى يد الله وهذه نبوة ذكرت فى مزمور 31: 5 وتمت فى لوقا 23: 46 نبوة أن قلبه من العار قد كسر فى مزمور 22: 14 وقد تمت فى يوحنا 19: 34 أن الظلمة تغطى الأرض عند الصليب فى عاموس 8: 9 وقد تمت فى متى 27: 45 قيل عنه أنه يدفن فى قبر غنىّ عند موته جاءت فى إشعياء 53: 9 وتمت فى متى 27: 56 ، 60
إن اصحاح 53 من سفر إشعياء قوى وجبار جداً فى نبواته عن المسيح الذى هو المسيا إذ يقول:
ولمن استعلنت ذراع الرب ؟
نبت قدامه كفرخ
وكعرق من أرض يابسة
لا صورة له ولا جمال
فننظر إليه
ولا منظر فنشتهيه
محتقر ومخذول من الناس
رجل أوجاع و مختبر الحزن
وكمستر عنه وجوهنا
محتقر فلم نعتّد به
لكن أحزاننا حملها

وأوجاعنا تحملها
ونحن حسبناه مصاباً
مضروباً من الله ومذلولاً
وهو مجروح لأجل معاصينا
مسحوق لأجل آثامنا
تأديب سلامنا عليه
وبحبره شفينا
كلنا كغنم ضللنا
ملنا كل واحد إلى طريقه
والرب وضع عليه إثم جميعنا
ظُلم أما هو فتذلل ولم يفتح فاه

كشاة تساق إلى الذبح
وكنعجة صامتة أمام جازيها
هكذا لم يفتح فاه
من الضغطة ومن الدينونة أُخذ
وفى جيله من كان يظن
أنه قطع من أرض الأحياء
أنه ضرب من أجل ذنب شعبى
وجُعل مع الأبرار قبره
ومع غنىّ عند موته
على أنه لم يعمل ظلماً
لم يكن فى فمه غش
لكن الرب سُر بأن يسحقه بالحزن
أن جعل نفسه ذبيحة إثم
يرى نسلاً تطول أيامه
ومسرة الرب بيده تنجح
من تعب نفسه يرى ويشبع
وعبدى البار
بمعرفته يبرر كثيرين
وآثامهم هو يحملها
لذلك أقسم له بين الأعزاء ومع العظماء غنيمة
من أجل أنه سكب للموت نفسه
وأُحصى مع أثمة
وهو حمل خطية كثيرين
وشفع فى المذنبين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كتب هذه النبوة العظيمة إشعياء سنة 700 قبل الميلاد . و هي تدوي بالحقائق عن حياة يسوع وتجسد الفكر الرئيسى أن يقدم نفسه ذبيحة خطية عوضاً أو بدلاً عنا وعن خطايانا ، وهو بار ومتواضع .أن براءته وتواضعه ثم لطفه وظلمه ثم صلبه بين اثنين من المجرمين عن اليمين وعن اليسار ثم دفنه فى قبر غنىّ هويوسف الرامى .
ليس هذا أقل من الله القادر على كل شئ والعليم بكل شئ وهو خارج حدود الزمن الذى يرى البداية والنهاية لكل الأشياء وهو الذى أعطى إشعياء النبى رؤية كهذه وقد تنبأ إشعياء عن اليهودية وأورشليم فى أيام عزيا ويوثام وآحاز وحزقيا ملوك يهوذا من سنة 758 – 698 قبل الميلاد وقد كان متزوجاً وله ولدان. وطبقاً للتقاليد اليهودية التى تقول أنه نُشر إلى نصفين بأمر الملك منسى الوثنى وكان سنه تسعين سنة (وقد ذكر ذلك رليم سميث ل.ل.د.أ فى قاموس الكتاب المقدس الذى نشره توماس نيلسون فى ناش فيل)

ولد دواد فى بيت لحم سنة 1082 قبل الميلاد ، وقد كان ملكاً على اليهودية . وقد كتب بروح النبوة مزمور 22 وفيه يصف آلام يسوع . وهذا هو مزمور 22
إلهى إلهى لماذا تركتنى
بعيداً عن خلاصى من زفيرى اليوم كله
إلهى فى النهار أدعو فلا تستجيب
وأنت القدوس
الجالس بين تسبيحات شعبك
عليك اتكل آباؤنا
اتكلوا فنجيتهم
اتكلوا فلم يخزوا
أما أنا فدودة لا إنسان
عار عند البشر ومحتقر الشعب
كل الذين يروننى يستهزئون بى
يفغرون الشفاه وينغضون الرأس قائلين
اتكل على الرب فلينجه
لينقذه لأنه سر به
ثم من عدد 12
أحاطت بى ثيران كثيرة
أقوياء باشان اكتنفتنى
فغروا علىّ أفواههم
كأسد مفترس مزمجر
كالماء انسكبت
انفصلت كل عظامى
صار قلبى كالشمع
قد ذاب فى وسط أحشائى
لصق لسانى بحنكى
وإلى تراب الموت تضعنى
لأنه قد أحاطت بى كلاب
جماعة من الأشرار اكتنفتنى
ثقبوا يدىّ ورجلىّ
أُحصى كل عظامى
وهم ينظرون ويتفرسون
قسموا ثيابى بينهم
وعلى لباسى ألقوا قرعة (يوحنا 19: 23 ، 24)

كما ذكر من قبل أن الجنود الرومان قد ثقبوا يديه ورجليه بالمسامير . ولما قرب السبت جاء الجنود إلى يسوع ليكسروا ساقيه لكى لا يتنفس و يختنق . ولما جاءوا إليه وجدوه قد مات وأسلم الروح . ولذلك لم يكسروا عظمه . ثم أخذ العسكر ملابس يسوع الخارجية وجعلوها أربعة أقسام (قسم لكل جندى) أما القميص فقد كان منسوجاً كله من فوق فلم يريدوا أن يشقوه فألقوا عليه قرعة ليروا من يأخذه (يوحنا 19: 23 ، 24)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عمق القيامة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ما هو عيد القيامة
» صور عيد القيامة المجيد
» مفاعيل القيامة
» ترتيلة القيامة
» القيامة في فكر الشباب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الـملكة ام النور :: الطقس والعقيدة :: لاهوت دفاعي-
انتقل الى: