الـملكة ام النور
الأحد الأول من الفصح 641535

عزيزي الزائر
رجاء محبة
التسجيل الان في المنتدى
لتتمكن من تصفح المنتدى


الأحد الأول من الفصح 413769
الـملكة ام النور
الأحد الأول من الفصح 641535

عزيزي الزائر
رجاء محبة
التسجيل الان في المنتدى
لتتمكن من تصفح المنتدى


الأحد الأول من الفصح 413769
الـملكة ام النور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الـملكة ام النور

منتدى الـملـكة ام النور يضم ترانيم ,افلام ,قداسات,صور دينية ,مواضيع روحية ,عظات ,تاملات قداسة البابا,الحان,اكلات صيامي,مسرحيات للاطفال
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» قطمارس الصوم الكبير - محاور الربط فى القراءات اليومية
الأحد الأول من الفصح Icon_minitimeالسبت مارس 19, 2016 6:55 pm من طرف romany.w.nasralla

» ”اللي خلف مامتش“ - رؤية مسيحيه
الأحد الأول من الفصح Icon_minitimeالأحد فبراير 28, 2016 6:21 am من طرف romany.w.nasralla

» ما وصف بالأعظم جمالا أو بالأبدع حسنا أو بالأكثر حلاوة فى آيات العهد القديم؟!
الأحد الأول من الفصح Icon_minitimeالأحد يونيو 28, 2015 11:26 pm من طرف romany.w.nasralla

» 4 – من أجمل كلمات عريس النشيد: "مَا أَجْمَلَ رِجْلَيْكِ بِالنَّعْلَيْنِ يَا بِنْتَ الْكَرِيمِ! دَوَائِرُ فَخْذَيْكِ مِثْلُ الْحَلِيِّ،...
الأحد الأول من الفصح Icon_minitimeالسبت يونيو 20, 2015 4:22 am من طرف romany.w.nasralla

» مواطن القبح الحسي الجسدى، والجمال الكتابي الروحي في تشبيهات اعضاء جسم عروس النشيد
الأحد الأول من الفصح Icon_minitimeالجمعة يونيو 12, 2015 11:40 pm من طرف romany.w.nasralla

» طريقة عمل العيش الفينو بالصور والشرح
الأحد الأول من الفصح Icon_minitimeالسبت مارس 28, 2015 1:55 pm من طرف MELAD YOUSEF

» الحان ترتيب اسبوع الالام كاملة للمرتل بولس ملاك
الأحد الأول من الفصح Icon_minitimeالجمعة مارس 27, 2015 2:17 pm من طرف MELAD YOUSEF

» انا :سامحنى يارب
الأحد الأول من الفصح Icon_minitimeالخميس مارس 26, 2015 10:55 pm من طرف MELAD YOUSEF

» الله ساهر هذه الليلة انه لا ينعس ولا ينام
الأحد الأول من الفصح Icon_minitimeالخميس مارس 26, 2015 10:33 pm من طرف MELAD YOUSEF

» الحصان قد يطير
الأحد الأول من الفصح Icon_minitimeالخميس مارس 26, 2015 10:04 pm من طرف MELAD YOUSEF

» تأمل لا أُهملك ولا أتركك. تشددْ وتشجع
الأحد الأول من الفصح Icon_minitimeالخميس مارس 26, 2015 9:51 pm من طرف MELAD YOUSEF

» طبيب لـ ريهام سعيد غوري في داهية
الأحد الأول من الفصح Icon_minitimeالخميس مارس 26, 2015 7:02 pm من طرف MELAD YOUSEF

»  "يَفْرَحُ أَبُوكَ وَأُمُّكَ، وَتَبْتَهِجُ الَّتِي وَلَدَتْكَ." (أم23: 25)
الأحد الأول من الفصح Icon_minitimeالأحد مارس 22, 2015 5:31 pm من طرف romany.w.nasralla

» تشبيهات الروح القدس فى الكتاب المقدس
الأحد الأول من الفصح Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 21, 2014 5:08 am من طرف romany.w.nasralla

» الان حصريا سلسلة الكتاب العظيم(قصص من الكتاب المقدس
الأحد الأول من الفصح Icon_minitimeالأحد سبتمبر 21, 2014 2:53 pm من طرف marie13

اتـصـل بـنـا
اتـصـل بـنـا



Webmaster
مـيـلاد يـوسـف

Email
Ebn.el3adra22@yahoo.com

دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المنتديات
منتدى الترانيم

منتدى الافلام 

منتدى العظات

منتدى الاخبار

منتدى برامج 

منتدى
التبادل الاعلاني

">













 

 الأحد الأول من الفصح

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر
avatar



الأحد الأول من الفصح Empty
مُساهمةموضوع: الأحد الأول من الفصح   الأحد الأول من الفصح Icon_minitimeالإثنين أبريل 05, 2010 1:53 pm

الأحد الأول من الفصح Filemanager
"كيف عرفاه عند كسر الخبز" (آ 35).
قرية عماوس: يبدو أن عمّاوس هي في جوار أورشليم، فلوقا احتفظ بالظهورات في أورشليم. أراد لوقا أن يجعلنا نشعر بما حدث من تغيير بعد القيامة لتلاميذ يسوع. أراد أن يشركنا في فرحتهم حين وجدوا نفوسهم برفقة المعلّم بعد أن رأوه يموت على الصليب. فماذا بعد ذلك؟ ولكن يبقى شيء آخر في هذا الخبر، وهذا الشيء يفسّر لماذا أعطى لوقا خبرة تلميذَي عمّاوس هذه المكانة الفريدة في إنجيله. كرّس لوقا 22 آية لهذا الخبر. جعله في قلب فصل مكرّس لقيامة الربّ. فما هو الهدف الذي توخّاه؟
حالة التلميذان: كان التلميذان راجعان إلى بيتهما إذ ظنَّا أن رجاءهما بالمسيح قد انقطع إلى الأبد، فما بقي عليهما شيءٌ الآن... يرجعا إلى بلدهما ونراهما ضائعان، متحيرّان، هما حزينان، وكآبتهما ترتسم على وجهيهما في طريق فارغة يتحدّثان عن يسوع. وكانت الأفكار القديمة اليهودية ملأت قلوبهما ومنعتهما عن أقل تعزية.

خبرتهما: التلميذان يتحدّثان بشكل موجز عن رسالة يسوع وعن صلبه في ألفاظ هي ألفاظ الكرازة الأولى. "ما حصل ليسوع الناصري الذي كان نبياً... كيف أسلمه رؤساء الكهنة وحكّامنا للقضاء عليه بالموت، وصلبوه" (آ 19- 20). وحين بدأت كرازة الرسل لليهود حول موت يسوع، أبرزوا دوماً خطيئة الشعب اليهودي وخطيئة رؤسائه. نقرأ في أع 2: 23: "يسوع الناصري الإنسان الذي أيّده الله لديكم". وفي 3: 13- 15: "إن إله ابراهيم... مجّد فتاه يسوع الذي أسلمتموه أنتم وأنكرتموه.." (رج 4: 10؛ 5: 30؛ 7: 52؛ 13: 27- 30).

إحتفظا من رسالة يسوع العلنيّة بأعمال قدرته، "بالمعجزات والعجائب والآيات التي أجراها الله على يده" (أع 2: 22؛ رج 10: 38). وتذكّرا أيضاً موسى الذي بسببه سُمّي يسوع "نبياً" (آ 19؛ رج تث 18: 15). وتحدّثا عنه كالفادي: "كنا ننتظر أنه هو الذي يفتدي إسرائيل" (آ 21؛ رج أع 7: 35). وتابع التلميذان خبرهما فتكلّما عن اكتشاف القبر الفارغ وعن الرسالة التي حمّلها الملاكان إلى النسوة بأن يسوع هو حيّ (آ 23). نجد هذه العبارة الأخيرة في ملخّص للكرازة الفصحية في فم بولس: "حول إنسان اسمه يسوع، قد مات ويدّعي بولس أنه حيّ" (أع 25: 19).

يسوع هو الذي يعرض حدث القيامة (آ 25- 27). إنطلق من الكتب المقدسة... "كان يجب على المسيح أن يقاسي هذه الآلام ليدخل في مجده" (آ 26). إن موضوع البرهان الكتابي يعود في آ 4: "هكذا كُتب: إنه ينبغي للمسيح أن يتألمّ، وأن يقوم من بين الأموات في اليوم الثالث". وهذا ما سيكون أيضاً موضوعاً تتوسّع فيه الكرازة الرسولية عائدة إلى الكتاب المقدّس. آ 27 تدلّ على النهج المفروض من أجل هذا التوسّع: "بدأ مع موسى، وجال على جميع الأنبياء، ففسّر لهما ما يختصّ به في الأسفار كلها".

تظاهر يسوع بأنه سيذهب إلى مكان أبعد: فحين وصولهم جميعاً إلى القرية تقدَّم الرب في طريقهِ إلى مكان أبعد لأنهُ لم يكن لهُ حقٌّ كغريب أن يدخل منزلهما بدون دعوة وبالحقيقة كان قاصداً الذهاب إلى مكان أبعد من تلك القرية وأعلى منها جداً وإنما ترافق قليلاً معهما لكي يُعزيهما ويرفع أفكارهما المحصورة في الدائرة اليهودية الضيقة إلى دائرة مقاصد الله الواسعة في موت ابنهِ وارتفاعهِ، وقد رأينا أنهُ تصرف معهما كمُعلّم حكيم إذ أفادهما شيئًا فشيئًا باعتبار طاقتهما فصارت الفرصة مناسبة لهما أن يُظهرا لهُ أنهما مُرتضيين برفقتهِ وأن لهما رغبة في الإفادة أكثر. فألزماهُ قائلين: أمكث معنا لأنهُ نحو المساء وقد مال النهار. فدخل ليمكث معهما. فما ألطف تصرُّف المسيح مع خاصتهِ فإنهُ لا يُثقل عليهم ولا يغصبهم بقبول مُعاشرتهِ بل يُراعي عواطف قلوبهم ويُعاملهم كأحبائهِ. ولكنهُ يستعمل الوسائط المناسبة لحالتنا في وقتٍ ما ليجعل قلوبنا تلتهب في داخلنا حتى نطلب إليهِ أن يمكث معنا ومَتَى طلبنا حضورهُ يحضر. فإلزامهما إياهُ كان من مفعول كلامهِ فيهما ثم استجاب طلبتهما بغاية اللطف وسنراهُ يُقدمها بالتدريج إلى أنهُ يُظهر نفسهُ لهما.

اخْتَفَى عَنْهُمَا: فلما اتكأ معهما أخذ خبزاً وبارك وكسر وناولهما. لا تنسوا إضافة الغرباء لأن بها أضاف أُناس ملائكة وهم لا يدرون (عبرانيين 2:13). ولكن إذا دعونا الرب أن يدخل إلى بيوتنا فلابد أنهُ يتصرف كربّ البيت لأنهُ يحضر ليُبارك ويُعطي لا لكي ينال بركة منا ويأخذ شيئاً. نعلم أنهُ سبق وعيَّن كسر الخبز تذكاراً لموتهِ ولكن لا مدخل لذلك في هذه الحادثة غير أن الرب اتخذ الفرصة وأعلن نفسهُ لهما عند كسر الخبز. فانفتحت أعينهما وعرفاهُ ثم اختفى عنهما. قد بلغ مُرادهُ لما عرفا أن الغريب الذي ترافق معهما ليس إلاَّ الرب المُقام من الأموات فانتهت خدمتهُ معهما في ذلك الوقت، فحالاً توارى عن النظر لأنهُ بالحقيقة كان مُنطلقاً إلى مكان أبعد وإنما تعوَّق في سفرهِ حتى يُحقق لتلاميذهِ أنهُ قد قام ولم يزل يُحبُّهم ويعتني بهم كما كان يفعل معهم قبل موتهِ. ونرى هيئات ظهورهِ المذكورة في هذا الإنجيل توافق إعلان صفاتهِ اللطيفة كابن الإنسان المُقام من الأموات والمُنطلق إلى كورة بعيدة ليأخذ لنفسهِ مُلكًا ويرجع. وفي أثناء انتظار رجوعهِ ينبغي أن تلاميذهُ يعرفونهُ على هذه الحالة الجديدة التي لم يسبق إنسانٌ عليها قبل.

بقيا تحت مفعول كلام الرب الذي جعل قلوبهما تتقد إلى أنهُ اختفى عنهما وبعد زولان الاتقاد انتبها وتذكرا كيف كان وتحققا أكثر بأنهُ كان اختباراً من الله ونشط إيمانهما. فقاما في تلك الساعة ورجعا إلى أُورشليم ووجدا الأحد عشر مجتمعين هم والذين معهم وهم يقولون: أن الرب قام بالحقيقة وظهر لسمعان. لم يحسب الليل شيء الآن لأن معرفة الرب المُقام من الأموات تُبدد الظلام وتُنيرنا نوراً بهياً أبدياً لأننا نجد أنفسنا في عالم جديد حيث المسيح المجيد هو نور أعيننا وبهجة قلوبنا.

كانا قد ذهبا من أُورشليم بعدم إيمان كما قد رأينا ولكنهما رجعا إليها بالإيمان وفي فمهما بشارة حلوة ولكنهما وجدا الأحد عشر والآخرين ممتلئين أيضاً من هذه الحقيقة أن الرب قام وكان قد ظهر لسمعان (انظر كورنثوس الأولى 5:15-Cool حيث يتضح أن المقصد هو ظهورات الرب للذين كان الاعتماد على شهادتهم لأجل تثبيت القيامة للآخرين، فلذلك ظُهورهُ أولاً لمريم المجدلية ليس مذكوراً. وأما هما فكانا يُخبران بما حدث في الطريق وكيف عرفاهُ عند كسر الخبز. فأخبارهما هذه بلغت الآخرين في الوقت المناسب لا سيما ما نقلا من حديث الرب معهما في الطريق إذ فسَّر لهما الأمور المُختصة بهِ في جميع الكتب. لاحظ أهميَّة الكتب المقدسة وشهادتها للمسيح من جهة آلامهِ وأمجادهِ.

خاتمة: هكذا نكتشف المدلول العميق لخبر تلميذَي عمّاوس. لسنا فقط أمام خبر دوّن لبناء الجماعة. بل أمام تعليم لاهوتي يجب أن ندركه. إن الكتب تقود إلى المسيح. هي تشهد أن يسوع الذي مات وقام، هو حقاً المسيح الذي أعلنه الأنبياء. وتهيّئنا الكتب أيضاً لنتعرّف إلى المسيح الحيّ اليوم والحاضر بيننا. ولكن لكي يتمّ التعرف، لا بدّ من اتصال به، وهذا الاتصال يتمّ في كسر الخبز. إن الكتب تشهد للمسيح القائم من الموت. ولكن الافخارستيا هي التي تعطينا المسيح الحيّ. أجل، الافخارستيا هي العلامة الكبرى لقيامة الربّ.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأحد الأول من الفصح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معجزة عيد الفصح , ظهور المسيح والعذراء في سوريا
» وحي من الكتاب المقدس الجزء الأول
» البـاب الأول من الجزء الثانى قديســــــات متزوجــــات شهيدات القديسه لاتوماديــــــــــــا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الـملكة ام النور :: المعلومات :: منتدى الشعر والنثر-
انتقل الى: