الـملكة ام النور
ماذا أعطتنى القيامة؟  لنيافة الأنبا موسى 641535

عزيزي الزائر
رجاء محبة
التسجيل الان في المنتدى
لتتمكن من تصفح المنتدى


ماذا أعطتنى القيامة؟  لنيافة الأنبا موسى 413769
الـملكة ام النور
ماذا أعطتنى القيامة؟  لنيافة الأنبا موسى 641535

عزيزي الزائر
رجاء محبة
التسجيل الان في المنتدى
لتتمكن من تصفح المنتدى


ماذا أعطتنى القيامة؟  لنيافة الأنبا موسى 413769
الـملكة ام النور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الـملكة ام النور

منتدى الـملـكة ام النور يضم ترانيم ,افلام ,قداسات,صور دينية ,مواضيع روحية ,عظات ,تاملات قداسة البابا,الحان,اكلات صيامي,مسرحيات للاطفال
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» قطمارس الصوم الكبير - محاور الربط فى القراءات اليومية
ماذا أعطتنى القيامة؟  لنيافة الأنبا موسى Icon_minitimeالسبت مارس 19, 2016 6:55 pm من طرف romany.w.nasralla

» ”اللي خلف مامتش“ - رؤية مسيحيه
ماذا أعطتنى القيامة؟  لنيافة الأنبا موسى Icon_minitimeالأحد فبراير 28, 2016 6:21 am من طرف romany.w.nasralla

» ما وصف بالأعظم جمالا أو بالأبدع حسنا أو بالأكثر حلاوة فى آيات العهد القديم؟!
ماذا أعطتنى القيامة؟  لنيافة الأنبا موسى Icon_minitimeالأحد يونيو 28, 2015 11:26 pm من طرف romany.w.nasralla

» 4 – من أجمل كلمات عريس النشيد: "مَا أَجْمَلَ رِجْلَيْكِ بِالنَّعْلَيْنِ يَا بِنْتَ الْكَرِيمِ! دَوَائِرُ فَخْذَيْكِ مِثْلُ الْحَلِيِّ،...
ماذا أعطتنى القيامة؟  لنيافة الأنبا موسى Icon_minitimeالسبت يونيو 20, 2015 4:22 am من طرف romany.w.nasralla

» مواطن القبح الحسي الجسدى، والجمال الكتابي الروحي في تشبيهات اعضاء جسم عروس النشيد
ماذا أعطتنى القيامة؟  لنيافة الأنبا موسى Icon_minitimeالجمعة يونيو 12, 2015 11:40 pm من طرف romany.w.nasralla

» طريقة عمل العيش الفينو بالصور والشرح
ماذا أعطتنى القيامة؟  لنيافة الأنبا موسى Icon_minitimeالسبت مارس 28, 2015 1:55 pm من طرف MELAD YOUSEF

» الحان ترتيب اسبوع الالام كاملة للمرتل بولس ملاك
ماذا أعطتنى القيامة؟  لنيافة الأنبا موسى Icon_minitimeالجمعة مارس 27, 2015 2:17 pm من طرف MELAD YOUSEF

» انا :سامحنى يارب
ماذا أعطتنى القيامة؟  لنيافة الأنبا موسى Icon_minitimeالخميس مارس 26, 2015 10:55 pm من طرف MELAD YOUSEF

» الله ساهر هذه الليلة انه لا ينعس ولا ينام
ماذا أعطتنى القيامة؟  لنيافة الأنبا موسى Icon_minitimeالخميس مارس 26, 2015 10:33 pm من طرف MELAD YOUSEF

» الحصان قد يطير
ماذا أعطتنى القيامة؟  لنيافة الأنبا موسى Icon_minitimeالخميس مارس 26, 2015 10:04 pm من طرف MELAD YOUSEF

» تأمل لا أُهملك ولا أتركك. تشددْ وتشجع
ماذا أعطتنى القيامة؟  لنيافة الأنبا موسى Icon_minitimeالخميس مارس 26, 2015 9:51 pm من طرف MELAD YOUSEF

» طبيب لـ ريهام سعيد غوري في داهية
ماذا أعطتنى القيامة؟  لنيافة الأنبا موسى Icon_minitimeالخميس مارس 26, 2015 7:02 pm من طرف MELAD YOUSEF

»  "يَفْرَحُ أَبُوكَ وَأُمُّكَ، وَتَبْتَهِجُ الَّتِي وَلَدَتْكَ." (أم23: 25)
ماذا أعطتنى القيامة؟  لنيافة الأنبا موسى Icon_minitimeالأحد مارس 22, 2015 5:31 pm من طرف romany.w.nasralla

» تشبيهات الروح القدس فى الكتاب المقدس
ماذا أعطتنى القيامة؟  لنيافة الأنبا موسى Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 21, 2014 5:08 am من طرف romany.w.nasralla

» الان حصريا سلسلة الكتاب العظيم(قصص من الكتاب المقدس
ماذا أعطتنى القيامة؟  لنيافة الأنبا موسى Icon_minitimeالأحد سبتمبر 21, 2014 2:53 pm من طرف marie13

اتـصـل بـنـا
اتـصـل بـنـا



Webmaster
مـيـلاد يـوسـف

Email
Ebn.el3adra22@yahoo.com

دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المنتديات
منتدى الترانيم

منتدى الافلام 

منتدى العظات

منتدى الاخبار

منتدى برامج 

منتدى
التبادل الاعلاني

">













 

 ماذا أعطتنى القيامة؟ لنيافة الأنبا موسى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر
avatar



ماذا أعطتنى القيامة؟  لنيافة الأنبا موسى Empty
مُساهمةموضوع: ماذا أعطتنى القيامة؟ لنيافة الأنبا موسى   ماذا أعطتنى القيامة؟  لنيافة الأنبا موسى Icon_minitimeالإثنين أبريل 05, 2010 12:37 pm


ماذا أعطتنى القيامة؟ لنيافة الأنبا موسى
- القيامة تعطى الحياة معنى:
فالذين لا يؤمنون بالله، ولا بالقيامة، ولا بالدهر الآتى، لا يرون فى هذا الوجود سوى التفاهة واللامعنى... وها أمامنا أقوال الوجوديين الملحدين مثل يونسكو وبيكيت...
1- "هذا الوجود لا طائل منه... إنه تافه وزائد عن الحاجة" (سارتر).
2- "الإنسان يخرج من ظلمة الرحم، ويمضى إلى ظلمة الحياة، وينتهى إلى ظلمة القبر" (صموئيل بيكيت).
3- "هذه الحياة لا تستحق سوى الإنتحار، ولكنى لا أفضل ذلك" (كامى).
4- "ينبغى أن يموت الله لأحيا أنا" (أحد الوجوديين).
5- "يا أبانا الذى فى السموات، أبق فيها" (أحد الوجوديين).
وكما يلاحظ القارئ الحبيب، فإنها أقوال تخلو من النور والمعنى، وتهبط بالبشرية إلى أسافل اليأس والظلمات.
فلنقارن هذا بما قاله سليمان الحكيم، بالروح القدس، عن الإنسان، وعن علاقة الله به:
"صنع (الله) الكل حسناً فى وقته، وأيضاً جعل الأبدية فى قلبهم (أى البشر)، التى بدونها لا يدرك الإنسان العمل الذى يعمله الله، من البداية إلى النهاية" (جامعة 11:3).
نعم فالإيمان نور، يشرق على الذهن البشرى، فيسكب فيه إيحاءات الإستنارة المقدسة، والفهم السليم، والإدراك الإلهى، لهذا قال الرسول بولس:
"بالإيمان نفهم، أن العالمين اتقنت بكلمة الله، حتى لم يتكون ما يرى مما هو ظاهر" (عب 3:11).
فالإيمان كالتليسكوب الذى يقرب الأمور البعيدة، حتى تدركها العين المجردة المحدودة، وهو الذى يجعل العقل الإنسانى المحدود، قادراً على الإدراك الجزئى لعالم غير المحدودات، ولحقائق اللاهوت العليا.
وكما لا يستطيع التليسكوب أن يستغنى عن العين المجردة، ولا العين المجردة تستطيع أن تستغنى عن التليسكوب، كذلك العقل والإيمان، لا يستغنى أحدهما عن الآخر، لندرك - ولو جزئياً - عالم المالانهاية، ودنيا الخلود.
ألم يقل الرسول بولس: "ما لم تر عين، وما لم تسمع أذن، وما لم يخطر على بال إنسان، ما أعده الله للذين يحبونه، فأعلنه الله لنا نحن بروحه، لأن الروح يفحص كل شئ، حتى أعماق الله... لأن أمور الله لا يعرفها أحد إلا روح الله..." (1كو 9:2-11).

وهذا ما قاله أيوب الصديق: "بعد أن يفنى جلدى هذا، وبدون جسدى، أرى الله" (أيوب 26:19).
وهو نفس ما ردده الرسول بولس: "إننا ننظر الآن فى مرآة، فى لغز، ولكن حينئذ وجهاً لوجه. الآن أعرف بعض المعرفة، ولكن حينئذ سأعرف كما عرفت" (1كو 12:13).
القيامة إذن، إشراقة نور، على الذهن البشرى المظلم، تعطى الحياة معنى، وتشرح لنا ما غمض علينا!!

2- والقيامة تعطى الحياة هدفاً
إذ ما هى غاية وجودنا إن كنا "نأكل ونشرب لأننا غداً نموت" كما كان يقول أصحاب "مبدأ اللذة"؟! (1كو 32:15)... تصوروا إنساناً يولد، ليتعب فى حياته اليومية جسدياً وذهنياً وروحياً ونفسياً... يجاهد فى الدراسة والعمل والزراعة... ويتقبل ضغوطاً نفسية رهيبة من الحياة اليومية ومصادمات البشر... ثم يصارع مع أعداء الروح: الشهوات والجسد والعالم والذات والشيطان... ويجاهد فى تحصيل العلوم والنمو فى عمله كطبيب أو مهندس أو معلم... ثم تضعف صحته، وتطحنه السنون والأمراض والمتاعب، لتنتهى حياته إلى لا شئ؟! ما معنى هذا كله، لو لم تكن الأبدية فى قلبه، والملكوت أمامه، والخلود مقصده؟
إن هذه الحياة الأرضية الدنيا تتسم فعلاً بالدونية، إذا ما قيست بالحياة الأبدية السمائية، التى تتسم بالتسامى والأرتفاع.
لهذا ترى الكنيسة فى الموت رقاداً، إقتداء بالرب الذى قال عن لعازر إنه "قد نام"...
القيامة - إذن - تعطى الحياة هدفاً وغاية، "هذه هى الحياة الأبدية، أن يعرفوك أنت الإله الحقيقى وحدك، ويسوع المسيح الذى أرسلته" (يو 3:17).
والمؤمن الحقيقى "سيرته هى فى السموات... التى منها أيضاً ننتظر مخلصاً هو الرب يسوع المسيح، الذى سيغير شكل جسد تواضعنا، ليكون على صورة جسد مجده..." (فى 20:3،21).

ويعلمنا القديس موسى الأسود قائلاً: "أذكر ملكوت السموات، لكى تتحرك فيك شهوته".
فالملكوت هو الغاية، لهذا أوصانا الرب قائلاً: "أطلبوا أولاً ملكوت الله وبره، وهذه كلها تزاد لكم" (مت 33:6).
بل إنه أعطانا الملكوت داخل قلوبنا، عربوناً للملكوت الخالد فى أورشليم السمائية، وذلك حين قال لنا: "ها ملكوت الله داخلكم" (لو 21:17). القيامة إذن تهديف لحياتنا، إذ نتطلع من خلالها إلى الملكوت الأبدى.

3- والقيامة تعطى الحياة قيمة:
فما قيمة حياتنا الدنيا دون خلودنا الأبدى؟‍!
تعالوا نتأملها معاً لندرك شقاءها، منذ حلت عليها لعنة الخطيئة الأولى: "ملعونة الأرض بسببك، بالتعب تأكل منها كل أيام حياتك، وشوكاً وحسكاً تنبت لك، وتأكل عشب الحقل. بعرق وجهك تأكل خبزاً، حتى تعود إلى الأرض التى أخذت منها، لأنك تراب، وإلى التراب تعود" (تك 17:3-19).
ونفس هذا التعب، كان حكم الله على حواء: "تكثيراً أكثر أتعاب حبلك، بالوجع تلدين أولاداً، وإلى رجلك يكون إشتياقك، وهو يسود عليك" (تك 16:3).
فما قيمة أرض التعب هذه؟!
? الجسد: يشقى بالمرض، والسنين، والكوارث الطبيعية كالزلازل، والبراكين، والسيول، والمجاعات، والحروب والأوبئة...
? والنفس: تشقى بالهموم والقلق والإضرابات النفسية، والصراعات الكامنة والظاهرة، والغيرة، والتحزب، والأنانية..
? والذهن: يشقى بالجهاد والدراسة والتحليل، والفشل، والقصور، والرغبة فى معرفة لا تنتهى وبلا حدود... وكما قال أينشتاين: "كلما إزددت علماً، إزددت إحساساً بالجهالة".
? والروح: تشقى بالخطيئة والدنس، والإنفصال عن الله، وغياب الحكمة السمائية، والرؤى الإلهية...
لكن... شكراً لله من أجل عقيدة القيامة، لأنه بمقتضاها:
? الجسد: يقوم جسداً روحانياً، نورانياً، سمائياً، خالداً لا يعتريه المرض، ولا تطاوله الخطيئة، ولا يخضع للموت.
? النفس: تهدأ بين يدى الله، فى عالم لا تتسلل إليه التجارب والقلق والهموم، عالم هرب منه الحزن والكآبة والتنهد، فى نور القديسين، وفوق الكل، فى شركة مع الله وملائكته وأهل بيته.
? الروح: تقوم طاهرة بلا فساد، لتدخل إلى فرح الملكوت، وتتمتع بأمجاد القيامة، والجلوس فى عرش الله، والتقدم نحو معرفة أعمق بشخصه المحب، وروحه القدوس.
القيامة - إذن - تعطى الطبيعة البشرية قيمة خاصة، وإلا صارت مشابهة للحيوانات التى تنتهى حياتها بموتها، ونفسها فى دمها، ولا أبدية لها.

4- والقيامة تعطى الحياة رسالة:
فنحن هنا لرسالة محددة، لولاها ما كان للحياة معنى... وهذا ما نتعلمه من معلمنا بولس الرسول، حين يقول: "ولكن إن كانت الحياة فى الجسد هى لى ثمر عملى فماذا أختار؟ لست أدرى! فإنى محصور من الإثنين: لى إشتهاء أن أنطلق وأكون مع المسيح، ذاك أفضل جداً، ولكن أن أبقى فى الجسد ألزم من أجلكم. فإذ أنا واثق بهذا أعلم إنى أمكث وأبقى مع جميعكم لأجل تقدمكم وفرحكم فى الإيمان" (فى 22:1-25).
هو - إذن - موجود على هذه الأرض لرسالة، وهذه الرسالة هى الخدمة، والكرازة بالملكوت، ورعاية أولاده روحياً، حتى يصلوا إلى الرب، ويثبتوا فيه، ويخلصوا به ومن هنا ندرك رسالة وجودنا فى هذه الأرض... إنها ليست الأرض، ولا المادة، ولا المناصب، ولا الحياة الطبيعية التى لكل البشر كالزواج والتناسل... إن وجودنا هنا ولهدف جوهرى هو: "الخدمة والكرازة بالمسيح"... ليتعرف الكل عليه، ويخلصوا بدمه.
وفى هذا يقول معلمنا بولس الرسول لتلاميذه: "الآن نعيش، إن ثبتم أنتم فى الرب" (1تس 8:3). بمعنى أن هدف حياته الوحيد هو أن يثبت أولاده فى الرب، وإلا فلماذا يعيش إذن؟!
لهذا عاش آباؤنا غرباء عن الأرض، وإتخذوا مبدأ "الإنحلال عن الكل، للارتباط بالواحد" وكان شعارهم: "من لى، فى السماء، ومعك لا أريد شيئاً على الأرض" (مز 25:73).
وهكذا إستحقوا أن يعيشوا الملكوت وهم فى هذه الأرض، ويتذوقوا الخلود قبل أن يصلوا إلى الشاطئ الآخر، ويحيوا فى السمويات، بينما أجسادهم تدب على هذا التراب الفانى. حتى قدماء المصريين، آمنوا بالقيامة والخلود، فبنوا المقابر والأهرامات، وتصوروا أن الروح تصعد مع أشعة الشمس إلى العالم الآخر، حينما تتهادى أشعتها كل يوم على سطح الهرم. وكانوا يضعون تمثالاً يحمل ملامح الجسد بجوار الإنسان المتوفى، لتتعرف الروح على الجسد المتحلل يوم القيامة. كما كانوا يضعون مع الجسد ما كان يحب من ملابس ومأكل ومشرب، كنوع من الإيمان البدائى، بحياة بعد الموت. وبعضهم كان يدفن الجسد فى وضع القرفصاء، إشارة إلى صورة الجنين فى رحم الأم، وإنتظاراً أن يولد الإنسان ثانية، من رحم الأرض، إلى خلود مقيم.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ماذا أعطتنى القيامة؟ لنيافة الأنبا موسى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ماذا أعطتنى القيامة؟ لنيافة الأنبا موسى
» القيامة والحياة الارثوذكسية ...... نيافة الأنبا موسى
» القيامة والحياة الارثوذكسية ...... نيافة الأنبا موسى
» ألجأ إليك لنيافة الأنبا مكاريوس
» مقتطفات من كتاب كيف أتخذ قراراً؟ - الأنبا موسى أسقف الشباب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الـملكة ام النور :: المنتديات الكتابية :: المواضيع الروحية-
انتقل الى: