هل تعلم ان الله يحبك؟

زائر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

يا لها من حقيقة رائعة أن تعرف أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يحبك.
قد تقول: أنا اعرف أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يحب العالم، لكن هل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يحبك شخصياً؟ لقد أحبك في الماضي واعتنى بك وهو يحبك الآن ويرعاك بل ويشعر معك في كل ما تمر به من ظروف صعبة وآلام شديدة، نفسية كانت أم عاطفية أم جسدية. إنه يعتني بك ويحميك ويريد أن يحمل همومك ويساعدك، رغم عدم إدراكك لذلك بل وحتى رغم تذمرك عليه أحياناً. إن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]مشتاق إليك لكي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أنه يحبك شخصياً. قد لا تكون راضيا على نفسك، قد تشعر أنك غير محبوب من الآخرين، رغم محاولاتك العديدة بل وبحثك المتواصل عن صديق محب وسط ضغوطات ومصاعب وآلام هذه الحياة.
عزيزي مهلاً إن عندي أخباراً سارة من الله، وهو يريدك أن تعرفها، كما يقول الكتاب المقدس:
لأنه هكذا أحب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية
يوحنا 3: 16
إن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يحبك محبة شخصية.
إن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يحب العالم، كل العالم بمن فيهم أنت. قال الرسول بولس، الذي اضطهد المسيحيين قبلاً وقتلهم، عن هذه المحبة أنه "أي المسيح" أحبني واسلم نفسه من أجلي. لقد تعرف هذا المتدين اليهودي، والمضطهد للمؤمنين الحقيقيين بيسوع المسيح، بالله بصورة جديدة لم يعرفها قبلاً! وتيقن فيها أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يحبه شخصياً، والله الذي أحب بولس و المرأة السامرية الزانية وزكا جابي الضرائب واللص القاتل ، ونيقوديموس المتدين يحبك أنت أيضاً.
وقد تتساءل : كيف أعرف أنه يحبني ؟ إن الجواب على هذا السؤال تجده في كتاب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الوحيد، الكتاب المقدس.
غلاطية 2: 20
إن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يحبك رغم موتك الروحي.
إن الإنسان هو روح ونفس وجسد، والله يحبك رغم أن روحك ميتة بسبب خطاياك التي فعلتها، بالقول والفعل، خفية أو علانية. يقول الكتاب: أنتم أموات بالذنوب والخطايا،أي أننا منفصلون عن الحياة الحقيقية التي هي لله الواحد جلّ جلاله. والميت روحياً لا يستطيع أن يتصل بالحيّ لان الله روح والذين يسجدون له فبالروح والحق ينبغي أن يسجدوا. وبما أن روحك ميتة فأنت غير قادر على أن تتصل بالله الحيّ، أو أن يكون لديك علاقة شركة روحية مقبولة معه، حتى رغم كل تدينك وصلواتك وأصوامك وصدقاتك وإماتاتك، ذلك لأنك بحاجة قبل كل شيء إلى أن تحيا من موتك الروحي.
افسس 2 : 1 يوحنا 4: 24
إن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يحبك ولكن ليس على حساب قداسته.
قدوس هو الله، وهذا يعني أن عيناه أطهر من أن تنظرا الشر، وأنه منزه ومرتفع عن خليقته، فهو أطهر من الثلج وأنقى من الشمسبل إن السماء والأرض ستهربان من أمام وجهه القدوس لأنها لا تستطيع الوقوف أمام نور وجهه.
وبما أن الإنسان خاطئ بطبيعته، ويمارس أيضاً الكذب، والسرقة، الزنى والشهوة الرديئة، بالإضافة إلى الحلفان والكلام البذيء والنكت النجسة والرخيصة، و... فهو في هلاك أبدي أكيد. والله لن يساوم على قداسته رغم محبته العظيمة للإنسان الخاطي الضعيف، ولذلك...
حبقوق 1 : 13 رؤيا 20 : 11
فإن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]المحب قد أعد الطريق الوحيد لكي تصل إليه.
لقد ترك المسيح، كلمة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الأزلي، عرشه السماوي وتأنس من مريم العذراء المباركة، مولوداً في مذود، وعاش في الأماكن الوضيعة، وهو الذي يقول عنه الوحي المقدس: في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وكان الكلمة الله...والكلمة صار جسداً وحل بيننا ورأينا مجده، لكننا ضربناه واضطهدناه وبصقنا في وجهه، بل وجلدناه وكلّلنا رأسه بالشوك وحمّلناه صليباً خشناً إلى الجلجثة، وهناك حمله هذا الصليب حتى أسلم الروح، رب المجد مات من أجلك طوعاً واختياراً رغم أنه لم يفعل خطية ولا وجد في فمه مكر، لقد مات البار مات من أجل الأثمة، نعم لقد مات يسوع المسيح على الصليب وبذلك جعل " [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" الذي لم يعرف خطية "أي المسيح"، خطية لأجلنا، لنصير نحن برّ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]فيه، أي أن المسيح البار مات ظلماً، ولكن ليس بضعف أو رغماً عن إرادته. لقد مات بإرادته وقام بقوته الذاتية ولذلك فهو الوحيد في السماء والأرض الذي يقدر الآن أن يعطي الإنسان الميت روحياً روحاً جديدة وحياةً جديدة. لقد أوضح المسيح هذه الحقيقة العظيمة لمعلم إسرائيل الديني ومرشدها نيقوديموس بقوله : الحق الحق أقول لك إن كان أحد لا يولد من الماء والروح لا يقدر أن يدخل ملكوت الله. المولود من الجسد جسد هو والمولود من الروح هو روح. لا تتعجب أني قلت لك ينبغي أن تولد من فوق، الريح تهب حيث تشاء وتسمع صوتها، لكنك لا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]من أين تأتي ولا إلى أين تذهب هكذا كل من ولد من الروح. ولذا فإن ولادتك الروحية من الماء أي من كلمة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الحية ومن الروح أي الروح القدس شرط أساسي لخلاصك لأن المولود من الجسد جسد هو والمولود من الروح هو روح كما يوضح الرب.
إن حاجتك ليست لتدين ولا لممارسات دينية معينة حتى تنال الحياة الأبدية بل إن حاجتك هي أن تولد من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وهذه الولادة الإلهية يجريها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]المحب بروحه القدوس. فكما أنك لا تقدر أن تعرف من أين تأتي الريح ولا إلى أين تذهب، هكذا يكون كل من يولد من الروح. إنه عمل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وليس عمل إنسان. وبناءً عليه فإن الإنسان الخاطي الشرير ينال الغفران والتبني الإلهي كما هو مكتوب: أما كل الذين قبلوه فأعطاهم سلطاناً أن يصيروا أولاد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أي المؤمنون باسمه. الذين ولدوا ليس من دم ولا من مشيئة جسد ولا من مشيئة رجل بل من الله، فما عليك إلا أن تطلب منه وهو مستعد أن يعطيك هذه الحياة الإلهية الجديدة.
1كورنثوس 2: 8. 1بطرس2: 22 و 3 : 18. 2كورنثوس 5 : 21. يوحنا 2 : 18-22و3 : 5 -8 يوحنا 3 : 6 و يوحنا 1 : 12-13.
إن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يحبك ويريدك أن تتوب إليه راجعاً.
إن اقتناعك بضرورة الولادة الجديدة يتطلب منك أن تأخذ أولاً موقف التوبة الصادقة، أي رفضك الفكري والقلبي لطرقك الرديئة واختيارك لأن تعود إليه رافضاً طرق العالم وأفكاره وشهواته، بل وأيضاً تدّينه الظاهري الكاذب، واثقاً بمحبة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الأبوية، متكلاً على نعمته العظيمة التي لا يعبر عنها.
مرقس 1: 15 أفسس 2: 8-9
إن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يحبك ويريد أن ينقذك من النار الأبدية.
إن رفضك للولادة الجديدة، يعني فعلياً، رفضك لمحبة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]العظيمة، وهذا يعني أيضا أنك تحكم على نفسك بالهلاك الأبدي في بحيرة النار الأبدية المعدة لإبليس وملائكته والتي سيشعلها الرب بنفخة فمه. صحيح أن الله محبة، وصحيح أيضاً أنه لا يسر بموت الأشرار بل بتوبتهم ورجوعهم إليه ولكنه أيضاً إلهٌ قدوس لا يقدر أن ينكر قداسته وكرهه للشر. لذلك فإنه يترك لك الآن حرية الاختيار، فإما أن تذهب إلى النار الأبدية المعدة لإبليس وملائكته أو أن تأتي إلى المسيح وتقبل موته البديلي عنك فتنجو به إلى الأبد وتنال الحياة الأبدية.

إشعياء 30: 33. حزقيال33: 11. 1يوحنا 4: 16. متى 25: 41. إشعياء 6: 3

إن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يحبك فهل تأتي إليه ؟
هوذا المسيح لا يزال فاتحا ذراعيه قائلاً:
تعالوا إليّ يا جميع المتعبين والثقيليّ الأحمال وأنا أريحكم. إن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الصادق والأمين يحفظ وعوده، فهل تؤمن به وتقبل محبته؟
إن كنت ترغب في اختبار محبة الله، فأرجو أن تدعوه ليخلصك، إنني أقترح عليك هذه الصلاة :
أيها الإله المحب أشكرك لأنك تحبني وتريدني أن أتعرف بشخصك العظيم، إنـّي بحاجة إليك وإلى محبتك، إنني أتوب إليك وأفتح قلبي لك، أغفر خطاياي وسامحني، ادخل قلبي وامتلكني، أرجوك أن تخلصني من الهلاك وأن تعطني الحياة الأبدية باسم يسوع المسيح أصلي، آمين.
إن صليت هذه الصلاة من كل قلبك، فثق أنه قد سمع صلاتك وأنك قد أصبحت الآن من أولاد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الواحد العظيم.
وها هو المسيح يقول لك:
الحق الحق أقول لكم من يؤمن بي فله حياة أبدية.

» مازال يحبك وينتظرك
» هل تعلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
» هل تعلم ان العلك يمتص دمك؟؟؟
» حمل الله
» تعلم اللغة الألمانية ( للمبتدئين )