نظرية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يعلمنا الكتاب المقدس ان الله خلق الكون وكل ما فيه اما
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]فتعلم ان الأنسان قد تطور ونشأ من حياة بسيطة وصارت أكثر تعقيدا وعشوائية تماما مثل ماكينة تبني نفسها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]تنكر تماما وجود خالق مبدع وسيد له ذكاء خارق.
قالوا ان الحياة في صورتها البسيطة تتطور وتصير اكثر تعقيدا وهذه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]تبدو مقبولة في المظهر ، وليس لها أقدام تقف عليها أو تسندها . وأليك الأخطاء الرئيسية في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]النشوء والتطور:
1- إن الإيمان في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]النشوء يكسر أول قانون في الديناميكا الحرارية وهو قانون تخزين الطاقة الذي يقول أن الطاقة يمكن ان تتحول من حالة غلى أخرى لكنها لا تخلق ولا تدمر. ولا يوجد اي شيء في القوانين الطبيعية الحالية يعضد هذا الفكر، وغذا قلنا أنه يمكن للسمكة ان تتطور فتكون بها أرجل تزحف عليها وتخرج من بيئتها الأساسية فهذا يتطلب طاقة خلاقة، وهذا فكر ينافي كل القوانين الطبيعية والكون في تركيبه الحالي سمته الرئيسية الحفاظ على تكوينه.
ونظرية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]تتفق مع الفكر الكتابي أن الله هو الذي خلق الكون.
غن الله لم يخلق طاقة جديدة حيث أنه كمل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط](نك3:2). وغطلاق الطاقة الكامنة في الذرة ينتج كرد فعل وتغيير من شكل إلى آخر وليست طاقة خُلقت من جديد.
2-إن افيمان بنظرية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يخالف القانون الثاني للديناميكا الحرارية الذي يقول بتناقص الطاقة، فهناك اتجاه لتناقص الطاقة الموجودة لتشغيل نظام ما رغم ان الطاقة الكلية تظل مستمرة. وكل الأنظمة المركبة من حالة النظام والترتيب غلى حالة أفل نظاماً وترتيباً وكفاءة. وهذه العملية تسمى الانتروبيا. وفي بعض المواقف المؤقتة والمحدودة والغابرة يمكننا أن نرى نظرياً التحول إلى حالة أكثر نظاماً ولكن طبقاً لهذا القانون تتحول الأنظمة إلى حالة أقل نظاماً.
إن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يخالف قانون الطاقة الحرارية الثاني ويدرك أصحاب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]النشوء والارتقاء أنهم في حاجة إلى بلايين من السنين المليئة بالتناقص لهذا القانون لإثبات نظريتهم هذا فقط غير ممكن لكنه أيضاً مستحيل.
3-إن النشوء والارتقاء يناقض
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]النشوء الاحيائي (نظرية تقول أن الكائنات الحية لا تنشأ إلا من كائنات حية أخرى ويدوم إلى الأبد كل من جنسه). وهكذا من يؤمن بنظرية النشوء هو في الواقع يؤمن بالتواجد العشوائي للخليقة حيث يُفترض أن الحياة ظهرت حينما اصطدم البرق بالشوربة وبطريقة ما نشأت الخلايا الحية، وناقض باستير 1860 وكذلك اسبلانتراني 1780 وردي 1688 إمكانية خلق الديدان من اللحم الفاسد أو الذباب من قشر الموز أو النحل من البقر الميت ... الخ إنه حينما تتم عملية البسترة والتغليف يسنحيل أن تظهر أية حياة من أي كائن حيث لا تختفي عملية التلوث البايلوجي.
4-لا يوجد دليل قط في سجلات الحفريات يعضد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]النشوء. وإن الحياة التي تطورت ونتج عنها ظهور الإنسان طبقاً لنظرية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]العامة بدأت من أجسام لا حياة فيها ثم تطورت إلى البروتوزون ثم إلى الفقاريات الميتوزونية ثم إلى السمك الفقاري ثم إلى البرمائيات ثم إلى الزحافات والطيور والحيوانات ذات الفراء ثم إلى القرود وبعدها الإنسان. ولو افترضنا صحة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]النشوء لوجدنا بكل تأكيد أعداداً هائلة من صور الحياة المتغيرة المحفوظة في سجل الحفريات، إلا أن صور هذه الأشكال المتغيرة لا وجود لها بالمرة في سجلات الحفريات المتوفرة لنا. إن الطائر البدائي المنقرض (الذي سمي (الاركيوبتركس) والذي ادعى أصحاب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]النسوء أنه كان في صورة متطورة في العصر الأول قد أثبت العلماء الباحثين في المتحجرات القديمة أنه كان طائراً حقيقياً. أدرك أصحاب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]خطأهم الفاحش فقالوا أن اختفاء المتحجرات التي تثبت صحة نظريتهم لفترة وجيزة نتيجة لانفجارات النشوء التي حدثت منذ بلايين السنين بطريقة سريعة للغاية وعليه لم تترك أثراً أو إثباتاً عبر الزمان لكننا نقول أنه لا يوجد أي إثبات في قانون الديناميكا الحرارية الأول والثاني أو في قانون التكوينات الطبيعية يساند نظريتهم.\
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]5-لقد فشلت سجلات المتحجرات في أن تقدم وثيقة واحدة يمكن الاستناد عليها لتثبت أن هناك حلقة اتصال مفقودة بين الفرد والإنسان وأيضاً عجزوا عن تقديم أي دليل علمي يعضد أقوالهم ما عدا النظريات المبنية على التأملات غير الدقيقة والصور التي رسمها لهم بعض الفنانين. ويشيع أصحاب هذه النظرية من وقت لآخر أنهم قد وجدوا أدلة إيجابية لتلك الحلقة المفقودة إلا أنهم يناقضوا أنفسهم بعد المراجعة والتدقيق. في عام 1922 شيد أصحاب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]صورة من نبراسكا لأنهم وجدوا أحداً أسنانه (حسب أقوالهم) وقد تبين فيما بعد أنها كانت سنة خنزير منقرض.
في عام 1891 أعادوا إقامة صورة لقرد قد تطور إلى إنسان وذلك بعد أن وجدوا قطعة من قمة جمجمة وعظمة من الحق وثلاثة أسنان. وقد جمعوا هذه البقايا من منطقة حجمها 70 قدم من قاع نهر امتلأ بعظام الحيوانات المنقرضة وهكذا بلا دليل أو إثبات يُساند اكنشافاتهم قالوا أنهم وجدوا الحلقة المفقودة. استنتج يوجين دابوياس المؤمن المتزمت لنظرية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أن هذه العظام كانت بقايا لنوع من القرود في سنة 1912 وجد تشارلز دوسون خبير المتحجرات بعض العظام والأسنان وبعض المعدات في حفرة ترابية في بيلتروان، ضاصكس بإنجلترا، وفي أكتوبر 1956 نسرت صحيفة ريدرز دايجست مقالة بعنوان العلوم الشهرية الشهيرة وقد كتبت بأحرف كبيرة هذه الكلمنات (خزانة بيلث داون العظيمة) قالت تحتها أن تلك العظام التي ادعوا اكتشافها ثبت أنها كانت زائفة.
فقد عدلوا شكل السنة التي وجدوها وغيروا لونها لإخفاء مصدرها، وهكذا خدعوا الخبراء لأكثر من أربعين سنة وقد أُعتبر لسنين طويلة أن الرجل البدائي الذي كان من وادي النيتدرتال هو الحلقة المفقودة بين تحول الفرد إلى إنسان. وقد صوروه على أن له صدر مستدير ومُغطى بالشعر ويمسك بيده عصا كما أنهم أثبتوا أن هذا الرجل البدائي كان إنساناً عادياً تزيد قدرة ذكاؤه عن الإنسان المعاصر ب 13% وأن العظام التي اكتشفوها كانت مصابة بداء الروماتزم ولين العظام. ويُعتبر هذا الرجل إنساناً قد خلق وعاش نظيرنا. يقول هنري موريس في إحدى كتاباته البارعة بعنوان "الخلبقة والمؤمن المعاصر"
(مطبعة الكاهون كاليفورنيا 1985)
"إذا افترضنا صحة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]التي نتج عنها الإنسان الحديث فإن أعظم وثيقة ثبت صحتها هو الإنسان ذاته، و رغم البحث المستمر لعديد من العلماء لاكتشاف المتحجرات التي تثبت صحة هذه النظرية إلا أنهم لم يجدوا شيئاً. إن كل ما وجدوه هو بقايا قليلة لا تثير إلا الشك وتُرى لمن من ألأقدمين كانت هذه البقايا، وفي أي شكل ونظام كانت حالتها. كل هذه الأمور لازالت موضع نقاش ساخن بين العلماء. ويشير الكاتب نفسه إلى أنه قد ظهرت أنواع من قرود الشمبانزي في عابات زائير تبدو أنها مطابقة للغاية للقرود التي ظنوا أن الإنسان قد تطور منها.
6- لقد عجزت
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]عن أن تظهر دليلاً ولو واحداً من خلية بسيطة كمصدر للحياة هذه الخلايا تحمل في داخلها الجينات والكروموزونات المحملة بالحروف الأبجدية التي تساوي ما تحتويه من حروف أعظم مكتبات العالم.
إن كل خلية تحتوي على مئات الآلاف من الجينات وأغلب صور الحياة تحمل في داخلها البلايين من هذه الخلايا المعقدة والتي تعمل في إنسجام كامل ، لذلك فمن المستحيل لأي عملية عشوائية أن تخلق أجزاء عضوية تعمل بهذا الانسجام الرائع. إن الاحتمالات العددية التي تثبت تكوين الجسم الإنساني بالمصادفة تشبه تماماً حدوث انفجار في مطبعة ينتج عنه وجود قاموس متكامل.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يقول السير فريد هويل صاحب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط](الحالة المضطردة) بخصوص أصل الكون (وقد كان ملحداً) أن احتمالات تكوين الحياة على الأرض بالمصادفة يمكن مقارنته باعصار اجتاح حقل مليء بالخردة الحديدية نتج عنه تكوين طائرة بويتج 747.
قام عالم الفضاء والرياضة هويل وشندرا ويكرماسنغ بإحصاء احتمالات ظهور الحياة بطريقة تلقائية في أي مكان في الكون بحوالي 15 بليون سنة ضوئية ومالا يقل عمره عن عشر بليون سنة أي أن هذه الاحتمالات يمكن وضعها في صورة الأرقام الآتية:-
1-من 1 وبجانبه 30 صفر. واضطر بعدها أن يقول هذا العالم أنه لابد أن تكون قوة ذات ذكاء خارق قد أبدعت هذا الكون حيث أنه يصعب بدرجة معقدة جداً أن يوجد الكون بأي طريقة أخرى.
أجرى السير فريد هويل مقارنة مثيرة بين احتمالات بدء الكون بالمصادفة وبين قوات من القرود المرعبة هجمت على مفاتيح آلة كاتبة فأخرجت منها روائع شكسبير ولو افترضنا أنه يمكن حدوث هذا لما احتوى الكون الأعداد الهائلة من القرود والكميات المذهلة من الأوراق والنسبة المخيفة للمحاولات التي تعطينا هذه الروائع. إن نفس الشيء ينطبق على عملية تكوين الكون والإنسان يذهب الإنسان إلى أبعاد هائلة محاولاً أن يثبت تكوين الكون والحياة بدون مصمم بارع عبقري. من المعلومات المسجلة على هذا الموقع يمكننا أن نقول أن موضوع اعتناق
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يتطلب إيماناً أكبر بكثير من الإيمان بنظرية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]حيث أنه لا يوجد دليل علمي يعضد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]النشوء والارتقاء وأن تؤمن بهذه النظرية فأنت تعتنق إيمان أجوف غايته رفض الإيمان بوجود الله الخالق. يجب أن تُعلم هذه النظرية (نظرية النشوء والارتقاء) على أنها ديانة ... ذات الديانة التي ألهمت كارل ماركي أن يخرج
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]صراع الطبقات والتي أثرت على أدولف هتلر فابتدع فكرة الإنسان المتفوق والتي نتج عنها الجنس الأري. لقد راح ضحية هذه الأفكار الوحسية ملايين من البشر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]هي منهج إيماني تعتبر الجنين الذي لم يولد هو كائن حيواني لا حقوق له وليس هو خليقة الله. ويكتب النبي داود في مزمور 13:139 لأنك أنت اقتنيت كليتي. نسجتني في بطن أمي. أحمدك من أجل أني قد امتزن عجباً ... كتبت يوم تصورت إذ لم يكن واحد منها.
[center]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]